ذكرت فى أكثر من كلمة من
الكلمات الواردة فى القرآن و التى يتم فيها تحويل التنوين إلى حروف كأن
يقول عن إلياس ٍ إلياسين أو أن يقلب الحرف تنويناً حتا و لو كان مع الأفعال
و هذا لا يحدث أصلاً مع الأفعال و مثال ذلك ليكونن حولها إلى ليكوناً
طبعاً التنوين لا يمكن أن يبنا على الفتح و هو أحل التنوين مكان النون و هى
نون و القلم و ما يسطرون
و من بين تلك الكلمات كلمة تكن التى ذكرها فى سورة غافر يفترض أنها تكن و لكنه كتبها تكٌ بالتنوين و حتا من كتبها وضع ضم و ليس تنوين
(قَالُوا أَوَلَمْ تَكُ تَأْتِيكُمْ رُسُلُكُم بِالْبَيِّنَاتِ قَالُوا بَلَى) 50
و من بين تلك الكلمات كلمة تكن التى ذكرها فى سورة غافر يفترض أنها تكن و لكنه كتبها تكٌ بالتنوين و حتا من كتبها وضع ضم و ليس تنوين
(قَالُوا أَوَلَمْ تَكُ تَأْتِيكُمْ رُسُلُكُم بِالْبَيِّنَاتِ قَالُوا بَلَى) 50
يفترض أن التوين هنا تكٌ بدلاً من النون تكن ( ٌ )
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق