يقول القرآن أن الناس لو كذبت محمد أن يقول لهم أكتفى بأن الله يشهد بينى و بينكم و أيضاً شهادة من عنده علم الكتاب.
فكيف يضيف شاهد يمكن سؤاله إلى شاهد لا يمكن سؤاله ؟
و أين هى الشهادة التى تثبت أنها من الله و أنه إله و هذا رسوله و هذا كلامه؟ هل هو مجرد كلام يلقيه و يريد الناس أن تصدقه أو تسكت عنه ؟
فكيف يضيف شاهد يمكن سؤاله إلى شاهد لا يمكن سؤاله ؟
و أين هى الشهادة التى تثبت أنها من الله و أنه إله و هذا رسوله و هذا كلامه؟ هل هو مجرد كلام يلقيه و يريد الناس أن تصدقه أو تسكت عنه ؟
(وَيَقُولُ الَّذِينَ كَفَرُواْ لَسْتَ مُرْسَلاً قُلْ كَفَى بِاللَّهِ شَهِيدًا بَيْنِي وَبَيْنَكُمْ وَمَنْ عِندَهُ عِلْمُ الْكِتَابِ ) 43 الرعد
لو شهد من عنده علم الكتاب بينهم كيف سيشهد الله؟ هل ستنزل نار تأكل قربان؟ بالتأكيد الموجود هو شاهد زور فمحمد لم يثبت أن الله هذا إله و لا أن هذا كلام إله, فأبوه نفسه كان إسمه عبد الله و إسم الله هذا كان معروف عند الكفار و مستخدم فى أسمائهم و عبادتهم و أيضاً من عنده علم الكتاب لا يستطيع أن يثبت أن كتابه الآخر من خالق ليثبت أن كتاب محمد من خالق.
قد وجدت الإنجيل أيضاً يقول أن يسوع قال أنه لا يحتاج أحد ليشهد له فأبيه يشهد له و شهادته هى بأفعاله التى أعطاها له و يراها الناس
نحن أيضاً لا نرى لا يسوع و لا أفعال أبيه و لا مامته.
و هذا موضع آخر من المواضع و ضرب ثغرات الآخرين.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق