يقول القرآن نفسه عن
القرآن أنه حكمٌ عربىٌ و الغريب أن الناس تقول أن محمد لم يكن يطمع فى الحكم و
لا السلطة بينما نجد أن القرآن نفسه يقول أنه حكم و عربى, بل لا يؤمنون حتى يحكموه فيما شجر بينهم!
(وَكَذَلِكَ أَنزَلْنَاهُ حُكْمًا عَرَبِيًّا وَلَئِنِ اتَّبَعْتَ أَهْوَاءهُم بَعْدَ مَا جَاءَكَ مِنَ الْعِلْمِ مَا لَكَ مِنَ اللَّهِ مِن وَلِيٍّ وَلاَ وَاقٍ ) 37 الرعد
و الغريب أيضاً أن أكثر من نص يقول لتحكم بين الناس و غيره فمحمد حاكم و كان كبير قومه و لكن يقول الكثيرين أنه لم يطمع فى حكم.
(وَكَذَلِكَ أَنزَلْنَاهُ حُكْمًا عَرَبِيًّا وَلَئِنِ اتَّبَعْتَ أَهْوَاءهُم بَعْدَ مَا جَاءَكَ مِنَ الْعِلْمِ مَا لَكَ مِنَ اللَّهِ مِن وَلِيٍّ وَلاَ وَاقٍ ) 37 الرعد
و الغريب أيضاً أن أكثر من نص يقول لتحكم بين الناس و غيره فمحمد حاكم و كان كبير قومه و لكن يقول الكثيرين أنه لم يطمع فى حكم.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق