يريد القرآن الناس أن تصبح على ملة إبراهيم و يقول أنه خلق الناس على الحنيفية
إذاً أرنى كيف تحيي الموتى ليطمأن قلبى
إذاً أرنى كيف تحيي الموتى ليطمأن قلبى
هذه هى الحنيفية و هو ما فعله
إبراهيم و رأى ذلك كما تقول
أنا لن أكون حنيفاً و لا على ملة إبراهيم إلا
إذا فعلت مثله و رأيت ما رآه
لن أطلب أن يدخلنى النار فتكون برد و سلام و
لا تصيبنى و لا أحرق و لكن أرنى كيف تحيي الموتى و أجب عن أسألتى.
(وَإِذْ قَالَ إِبْرَاهِيمُ رَبِّ أَرِنِي كَيْفَ تُحْيِـي الْمَوْتَى قَالَ أَوَلَمْ تُؤْمِن قَالَ بَلَى وَلَـكِن لِّيَطْمَئِنَّ قَلْبِي قَالَ فَخُذْ أَرْبَعَةً مِّنَ الطَّيْرِ فَصُرْهُنَّ إِلَيْكَ ثُمَّ اجْعَلْ عَلَى كُلِّ جَبَلٍ مِّنْهُنَّ جُزْءاً ثُمَّ ادْعُهُنَّ يَأْتِينَكَ سَعْياً وَاعْلَمْ أَنَّ اللّهَ عَزِيزٌ حَكِيمٌ )البقرة260
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق