فى سورة القتال كما
يسمونها و هى سورة محمد يقول فيها و يتحدث عن قريته التى أخرجته و القرى
الأخرى الأشد منها و التى يزعم أنه أهلكها و أنه حتى لو هلكوا أن المتحدث
هو المهلك لهم أن هذه القرية أخرجته فعلاً و ذكر فى عدة مواطن فى القرآن أن
القوم أخرجوهم بينما قال فى مواطن أخرى أنهم لم يخرجوه و لكن هموا بذلك
** هنا يقول القرية أخرجته فعلاً:
(وَكَأَيِّن مِّن قَرْيَةٍ هِيَ أَشَدُّ قُوَّةً مِّن قَرْيَتِكَ الَّتِي أَخْرَجَتْكَ أَهْلَكْنَاهُمْ فَلا نَاصِرَ لَهُمْ) محمد 13
**هنا كمثال يقول أنهم هموا بذلك و لم يفعلوا و ذلك و هو خارجها:
(أَلاَ تُقَاتِلُونَ قَوْماً نَّكَثُواْ أَيْمَانَهُمْ وَهَمُّواْ بِإِخْرَاجِ الرَّسُولِ وَهُم بَدَؤُوكُمْ أَوَّلَ مَرَّةٍ أَتَخْشَوْنَهُمْ فَاللّهُ أَحَقُّ أَن تَخْشَوْهُ إِن كُنتُم مُّؤُمِنِينَ) 13 التوبة
المشركين هموا بإخراج محمد لكن المشركين أخرجوا محمد:
نجد أيضاً فى أحد النصوص و تفاسيرها فى القرآن أن المشركين هموا بإخراج محمد تعنى أنهم شرعوا فيه لكن لم ينفذوه و قالت التفاسير أنهم كانوا السبب فى خروجهم من مكة إلى المدينة
*نجد هنا أن المشركين هموا بإخراج محمد و لكنه خرج ليبتعد عنهم:
( أَلَا تُقَاتِلُونَ قَوْمًا نَكَثُوا أَيْمَانَهُمْ وَهَمُّوا بِإِخْرَاجِ الرَّسُولِ ) التوبه 13
*بينما نجد هنا أن الكفار أخرجوهم و فى نص آخر الذين أخرجوا من ديارهم:
( يُخْرِجُونَ الرَّسُولَ وَإِيَّاكُمْ أَنْ تُؤْمِنُوا بِاللَّهِ رَبِّكُمْ) الممتحنه 1
( الَّذِينَ أُخْرِجُوا مِنْ دِيَارِهِمْ بِغَيْرِ حَقٍّ إِلَّا أَنْ يَقُولُوا رَبُّنَا اللَّهُ ) الحج 40
طبعاً هموا القرآن نفسه ذكرها أنها تعنى عدم حدوث الشئ و مثال ذلك ( وَهَمُّوا بِمَا لَمْ يَنَالُوا) 74 التوبة
** هنا يقول القرية أخرجته فعلاً:
(وَكَأَيِّن مِّن قَرْيَةٍ هِيَ أَشَدُّ قُوَّةً مِّن قَرْيَتِكَ الَّتِي أَخْرَجَتْكَ أَهْلَكْنَاهُمْ فَلا نَاصِرَ لَهُمْ) محمد 13
**هنا كمثال يقول أنهم هموا بذلك و لم يفعلوا و ذلك و هو خارجها:
(أَلاَ تُقَاتِلُونَ قَوْماً نَّكَثُواْ أَيْمَانَهُمْ وَهَمُّواْ بِإِخْرَاجِ الرَّسُولِ وَهُم بَدَؤُوكُمْ أَوَّلَ مَرَّةٍ أَتَخْشَوْنَهُمْ فَاللّهُ أَحَقُّ أَن تَخْشَوْهُ إِن كُنتُم مُّؤُمِنِينَ) 13 التوبة
المشركين هموا بإخراج محمد لكن المشركين أخرجوا محمد:
نجد أيضاً فى أحد النصوص و تفاسيرها فى القرآن أن المشركين هموا بإخراج محمد تعنى أنهم شرعوا فيه لكن لم ينفذوه و قالت التفاسير أنهم كانوا السبب فى خروجهم من مكة إلى المدينة
*نجد هنا أن المشركين هموا بإخراج محمد و لكنه خرج ليبتعد عنهم:
( أَلَا تُقَاتِلُونَ قَوْمًا نَكَثُوا أَيْمَانَهُمْ وَهَمُّوا بِإِخْرَاجِ الرَّسُولِ ) التوبه 13
*بينما نجد هنا أن الكفار أخرجوهم و فى نص آخر الذين أخرجوا من ديارهم:
( يُخْرِجُونَ الرَّسُولَ وَإِيَّاكُمْ أَنْ تُؤْمِنُوا بِاللَّهِ رَبِّكُمْ) الممتحنه 1
( الَّذِينَ أُخْرِجُوا مِنْ دِيَارِهِمْ بِغَيْرِ حَقٍّ إِلَّا أَنْ يَقُولُوا رَبُّنَا اللَّهُ ) الحج 40
طبعاً هموا القرآن نفسه ذكرها أنها تعنى عدم حدوث الشئ و مثال ذلك ( وَهَمُّوا بِمَا لَمْ يَنَالُوا) 74 التوبة
بعض أو كل الأشياء المتعمدة في الواقع مرتبطة بقصص من كتب الآخرين و مواضع أخطائها في كتبهم, و لن تجد شئ لهذا الموضع إلا موضع قصة يوسف و الملئ بالمواضع المشار إليها في القرآن, و لقد همت به و هم بها, قميص عيسو و أبيه الأعمي و غيره من مواضع تحدثت عنها في مواضيع منفردة.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق