.في البدء كان هراءً, و رأيت ذلك هزلاً
!النهار و الشمس شيئان مختلفان في سفر التكوين, بل و السماء
في اليوم الأول خلق النور و سماه نهار و سمى الظلمة ليل, و كان هراءً و رأيت ذلك هزلاً, و كان نهار اليوم الثاني فخلق السماء, و رأيت ذلك هزلاً, و في اليوم الثالث خلق النباتات (شتوي , صيفي, خريفي, ربيعي) كل أنواع النبات خلق (بدون شمس و لا بناء ضوئي) و رأيت ذلك هزلاً, و نهار اليوم الرابع خلق الشمس و القمر, و جعل النجوم لتضئ على الأرض, و كان هراءً و رأيت ذلك هزلاًُ.
النجوم شموس لمجراتها, النهار يحدث بدوران الأرض حول محورها , و ليس النهار و الشمس منفردان و يسبحان فيغرقان في ركوب الأمواج, و لا الشمس لتكون دليل على النهار أو القمر ليكون دليل على الليل, كما أنه بدون شمس لا يوجد فصول أربعة!
مواضع الهزل. أما عن متصيدي الأخطاء:
الأديان مواضع أخطاء الأديان السابقة لها كما قلت في منشورات و كررت في آخر منشورين.
.نجوم السماء تتساقط على الأرض,قبل لمسها سنفنى من نجم واحد إن إقترب, و الشهاب الثاقب ليس النجم إذا هوى**
.من أول صفحة في كتاب العهد القديم هزل و باطل الأباطيل, الكل باطل
إذا الشمس كسفت تستطيع أن تعلم جيداً أن الشمس و النهار لا يتسابقان و لا النهار وجد قبل الشمس, و لا أن الليل لا ينغي له أو القمر لا ينبغي له, بل ستظلم السماء و تتحول إلي ليل في وضح النهار
كسوف الشمس يحول النهار ليل بفعل القمر
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق