إذا كان هناك سلماً في السماءِ و الملائكة صاعدة نازلة عليه و الرب واقف عنده
و إذا كانت الملائكة تصعد علي خيلٍ من نارٍ و مركباتٍ من نارٍ
فهل هم كالبطاريق يصير الموتى مثلهم كملائكة الرب بأجنحة لكي يصعدوا السلالم و ينزلون بدون إستخدام الأجنحة؟
أم أنهم كالنعامة أجنحة بريش لكن لا تطير؟ ما الفائدة من الأجنحة التي سيكتسبونها؟
الحمد لله جاعل الملائكة رسلاً أولي أجنحة ليتخذ سلماً في السماء يأتو عليه بآية, و معارج عليها يعرجون لسماءٍ ما لها من فروج و زخرفاً, صدق رسوله الرؤيا بالحق
كما هو الحال مع أربعةٍ من الطير و إبراهيم و زكريا و آية الإختلاف, السلم في السماء لجلب ىية الإختلاف, و رشفة من رشفات الكأس
مسودة, تكتمل لاحقاً
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق