Translate

الثلاثاء، 28 يوليو 2015

القرآن و مواضع أخطاء الأديان التى سبقته

يوجد بعض الأخطاء الظاهره و التى تحدث عنها القرآن فى بعض المواضع و هى أخطاء عند الأديان الأخرى بينما يوجد أشياء و مواضع أخرى خفيه تحدث فيها عنهم و هى مواضع أخطاء فى كتبهم مثل عسق و غيرها
 
و من أبرز تلك الأخطاء كمثال غير ما سبق و ذكرته الآتى:
 


الاثنين، 27 يوليو 2015

سبب عدم وجود البسملة على سورة التوبة

ستجد على المدونة المزيد من أسرار القرآن مثل ن و يس و حم و عسق و ص و الروابط فى آخر الموضوع
هذا السر متعلق بسورة التوبة و هو من أوائل ما علمت و بعده عرفت بعض الأشياء التى أذكرها , لأنى لما وجدت تضليل فى القرآن عن أشياء موجوده تفعلها الناس و أن أشياء معينه تصدر منهم مع بعض البشر , و بدأت أبحث عن كيف يحدث ذلك و ما هى الأسباب التى يحدث لأجلها ذلك تبين لى سر متعلق بها , حيث كنت فى فترة أبحث فى الدين بعد الدراسة و كنت أرغب فى التخصص فى الشريعة و القانون و لما وجدت أشياء غريبة تحدث و أن الناس تعلم أفكارك الداخلية و هى من الغيب ,



الأحد، 15 فبراير 2015

معنى حم عسق لتأكيد لعبة القرآن و تضليله

تحدثت سابقاً عن معنى ص و ن و يس و معظم تلك الأشياء يؤكد بعضها بعض و نتحدث هنا عن معنى حم عسق الموجود بالقرآن 
و قبل أن نتحدث عن تلك الحروف نلاحظ أنه سابقاً كان بعد ن أو ص أو يس قسم و هو معناه أن الكلمه الصحيحه هى يٓـس و ليس ياسين بتنوين السين بالكسر و المد فى يــٓس ٓ ~   بمقدار أ و هو كقول آلله أذن لكم , فأصلها الألف الممدودة ألفان فتكون أألله أذن لكم و يكون يـس هو ياس بتنوين السين بالكسر و ليسن نون , و تحدثنا عن معنى ن أنه جاء فى لفظ لا يجوز تنوينه و لكنها نون فالموضعان متغيران مره تنوين و مره ن و التنوين يجب أن يكون نون و هو ما أقسم عليه و النون يجب أن تكون تنوين و هو ما أقسم عليه أيضاً 
و طبعاً يوجد عدة مواضع أخرى للنون التى يجب أن تكون نون فيها و من أبرزها ما وضح فيه الجن الذى تلاعب بالناس لأنه لا يعلم أحد ما فى نفسه هو و الجن عامةً لا يعلمون ما فى نفوس بعضهم البعض أن لعبته بتلك الحروف لا يعلمها غيره و أنها من الغيب 
فقال عن الجن ألو إستقاموا على الطريقة فى سورة الجن بينما يفترض أن تكون أن لو و ليس ألو فيؤكد ذلك فى موضع آخر و يقول فيه أن ذلك من الغيب الذى لا يعلمه من يتحداهم من الجن قائلاً ( أن لو كانوا يعلمون الغيب ما لبثوا فى العذاب المهين ) 
و طبعاً يمكن إثبات وجود الجن علمياً و منهم من أخبرنى بما كتبته من أسرار هذا القرآن , و يسميهم البعض الروح , و مذكورين فى الأديان بالروح القدس , و يوجد علمياً ما يسمى بالطرح الروحى أو الخروج من الجسد المعروف أيضاً بالإسقاط النجمى , و كان رأى الدين فيه أن هذا مجرد قرين لهؤلاء الأشخاص يستطيع فعل الخوارق , هذا بإختصار 
و كان يجب التنويه عن ما سبق و ذكرته قبل الحديث عن الحميم و الغساق و هو حم عسق
فبعد أن أقسم على أن بعض الحروف التى تم تغييرها لها سورة صحيحه التى أقسم عليها , يأتى ليضع بعض تلك الحروف التى تبعها نص عادى بدون قسم و تلك الحروف لها مواضع كتبت فيها بالصورة الصحيحه
و هو تأكيد أيضاً على أن موضوع الحروف أغلبه مرتبط ببعضه و هو بنفس الطريقة تقريباً , فحم عسق ما هى إلا مقابل حميم و غساق
و لفظ عسق ورد فى الكتب السابقه من أديان اليهود و هو لفظ عبرى كتب بالعربيه عسق و يفترض أن يكون بالعربية غسق أو غساق و معناه النزاع أو التخاصم الشجار
و هو خاص بالماء الذي تشاجروا عليه, و هذا يؤكده المقترن معها وفقاً للسياق, ماءُ حميمٌ و غساقٌ.
ستجد العديد من الكلمات المتصلة بذلك , كمثال ما ذكر عن بني إسرائيل (يذبحون و يستحيون - يستحيون و يذبحون) هذا ورد لفظاً في كتبهم المترجمة للعربية منذ القدم و حتي اليوم, و التكرار المختلف المواضع هنا للإشارة لشئ ما, و هو أن هذا تنحريف للكلم عن مواضعه في سفر التكوين المترجم للعربي, و الأصل هو (يحيي و يميت - لا يستحيي من الحق) , بالمثل ( ماء - عسق) (حميمٌ - غساقٌ) و ليس ما من شكله أزواج.
و سبق و أن ذكرت أن أغلب أو كل ما ذكر عن الكتب التى سبقته أغلبه يخالف الموجود فيها, لكنه موضع خطأ فى كتبهم و من أبرزها مثلاً قصة داوود و النعجة و التسعه و تسعون نعجة ففى سفر صمويل ديفيد المكتوب داوود هو من أخذ نعجة غيره و أرسل له نبى أو الرائى ليخبره ببعض الأمور , و لكنها إختلفت فى القرآن و هو موضع خطأ فى كتابهم ليس أكثر , لأن يهوه قال أنه لا ينظر إلى الأجسام و لكن يعلم قلب ديفيد أنه صالح لذلك إختاره ملك , فيأتى ديفيد ليعاشر إمرأة رجل فى جيشه و تحمل منه و يرسل ليقتل الرجل فى المعارك لكى يأخذ نعجته (زوجته) فيعاقبه بعدها يهوه , فأين كانت معرفة يهوه بقلبه طالما أنه أخطأ, و أين حدود التوراة علي الملك؟ و غيره.
فنخلص أن
 

(يمكن الإستغناء عن التوضيحات التالية لمن يرغب, الخلاصة: في اللغة العربية الكلمة غساق و ليس عساق كما حال غزة و ليست عزة)
إضافة إلي وجود الكثير من النصوص القرآنية التي تؤكد أن المقصود به غير معناه هو مواضع بكتب السابقين, و من ذلك (يستحيون المذكورة في سفر الخروج - و هي في القرآن إعتبرها تحريف للكلم عن مواضعه و تغيير للمعنى - فأفرد لها موضعان -يستحيون و يذبحون x يذبحون و يستحيون - ثم ذكر يحيي و يميت و لا يستحيي من الحق بالمعنى و المراد الحقيقي, و هذا ما يماثل عسق - غساق , لأنهم نازعوه عليها, و التي تعني النزاع و ليس ما شكله أزواج و لا يمكن التلاعب بها كما هو واضح و هذا ليس حصراً بل مثال , لحمالي الحصب و غيرهم. 
ليس لحم عسق أي معني تأويل غير أنها حميمٌ و غساقٌ, و سنشرح مسألة القسم و ما دون القسم, و تعلق الكلمتين بما لا شك فيه بمعنى واحد و هو الماء و النزاع حيث تبدلت الكلمة بغير مرادفها في اللغة العربية , نفس ما حدث مع يستحيون و يحيون, يحيون و يستحيون (يذبحون و يستحيون, يستحيون و يذبحون) يحي بالعربية في موضعها , و الإستحياء لا يستحي من الحق, من الخجل و ليس الإحياء. 
لكي لا يبدأ بعض الشياطين في العبث مع الرضع, بخلاف ملاحظة أن القابلات (داية) هي المأمورة بإحياء الرضع الإناث و قتل الذكور, تأكد من اللغة الأم العبرية ستجدها يحيون, يمكن التأكد بالتركي و الفارسي و الأمريكي ستكون يحيون في ترجماتهم أيضاً, و ليس يستحيون كما في ترجمات يهود بني قريظة , أو النضير أو قينقاع أو غيرهم و لعقودٍ و حتى اليوم كما هي منذ قرون, قراطيس يبدونها.

الأحد، 27 أبريل 2014

لا تؤمنوا إلا لمن تبع دينكم ينتقدها القرآن فى غيره و يفعلها و أتباعه

ينتقد القرآن اليهود و المسيحيين فى أحد الأقوال التى نسبها إليهم و هو أن لا يؤمنوا إلا لمن إتبع دينهم و غير من يتبع دينهم فهو من أعدائهم و لكن هذا ليس منهجهم فقط بل أنه هو نفسه إتبع هذا النهج حيث يوجد العديد من النصوص التى تحرم التعامل مع الكفار كمعاملة الزواج مثلاً التى إستثنى منها بعد ذلك نساء أهل الكتاب و كأنهم آمنوا و هو تناقض من تناقضاته تحدثت عنه سابقاً و يأمر بعد إتخاذ الكفار أولياء و لا اليهود و لا النصارى بالرغم من أن زواج نسائهم هو من الولايه فالرجل و لى زوجته و المهم أن القرآن أيضاً لا يؤمنوا هو و أتباعه إلا لمن إتبع دينهم



من ليس معه فهو عليه فى المسيحيه

من ليس معنا فهو علينا هذا من أحد مبادئ المسيحيه حيث ذكر ذلك الأناجيل فيجب أن تتبعه و تمجد إسمه لتكون معه و تابعه

(مَنْ لَيْسَ مَعِي فَهُوَ عَلَيَّ، وَمَنْ لاَ يَجْمَعُ مَعِي فَهُوَ يُفَرِّقُ.) 11 : 23 لوقا



المسيحيه و التحريض على الهروب من الخصم عند الذهاب للحاكم

يحرض أحد الأناجيل من عليه أموال من أتباعهم لأحد أن يحاول جاهداً التخلص من خصمه لأن الخصم سيجره إلى القاضى فيسلمه للحاكم فيلقيه فى السجن حتى يوفى الفلس الأخير
طبعاً تحريض على الهروب من سداد الأموال لأهلها بل و الهروب و عدم الذهاب للحاكم أو القاضى و هذا هو النص من الإنجيل:



التقية فى المسيحية

سنتحدث عن أحد نصوص التقية فى المسيحية الخداع و النفاق الذى يسموه إتقاء العدو فالكثير تحدث عن المسيحيه و قال أنها مليئه بنصوص تدعوا إلى الحب و غيره و لكن تلك النصوص ما هى إلا خداع

يسوع زعم أنه ملك اليهود عندما سألوه قبل أن يصلبوه و فى إنجيله يوضح فى أحد نصوصه أن باقى النصوص ما هى إلا تقيه و لأنهم كانوا قليلين وقتها
فيقول أن الملك إذا كان معه 10 ألاف رجل و يريد أن يخرج لحرب ملك آخر معه 20 ألف كمثال فإنه يستشير و يدعوا الآخرين للصلح لأنهم أقل و طبعاً لولا أنهم كانوا قله لرأينا حروب صليبيه يقودها يسوع نفسه و ليس أتباعه فهو قال ( «جِئْتُ لأُلْقِيَ نَارًا عَلَى الأَرْضِ، فَمَاذَا أُرِيدُ لَوِ اضْطَرَمَتْ؟)
و نذكر أحد نصوص التقيه الذى ذكره الإنجيل عن الملك :

فوائد الخمور الصحية للوقاية و العلاج من الأمراض

أكدت أبحاث علمية عديدة فوائد تناول الخمور بدون إفراط و أنها تقى من بعض الأمراض و تعالج بعض الأمراض
فقد ذكرت دراسات أنها تقى من أمراض عديده و منها السرطان و تصلب الشرايين و تجلط الدم و أمراض القلب و غيرها الكثير و هذا البحث المصور يؤكد ذلك و يتحدث عن ذلك أطباء متخصصين.
أما الإفراط فى أى شئ يكون له أضرار حتى لو كان ماء عادى أو أى شئ و كذلك الإفراط فى الخمر لكن تناوله بلا إفراط و بإنتظام يقى من الأمراض و يعالجها.




مشاهدة الفيديو