Translate

‏إظهار الرسائل ذات التسميات تخاريف و أخطاء الأحاديث. إظهار كافة الرسائل
‏إظهار الرسائل ذات التسميات تخاريف و أخطاء الأحاديث. إظهار كافة الرسائل

الخميس، 12 نوفمبر 2020

لعبة البخارى هل هى خير منه أم مثله؟

 فى الواقع أن اﻷديان غير ما تحتويه كتبها اﻷساسية على إختلافات كثيرة و أشياء أثبت العلم خطأها, فإن الكتب التابعة لدساتير اﻷديان لا تخلوا أيضاً من ذلك, و لا تخلوا من أخطاء علمية أبسطها الشمي التى فى كتب البخارى و غيره عندما تغرب تذهب و تسجد تحت العرش و تستأذن لتعود و تطلع من مطلع الشمس و تأتى من المشرق و تخرج من بيتها بمفهوم اﻷسفار و القرآن أيضاً

لكن هذه الكتب لا تقتصر على ذلك, بل تعمدت هذه الكتب التلاعب بالبشر و دس التشكيك بصورة فاضحة ثم المطالبة باﻹيمان مع ما تحتويه من تناقضات و أخطاء أكيده

لعل المثال التالى هو مثال كافى ﻹثبات التعمد فى التلاعب بأتباع الدين الذين سيؤمنون بذلك, و هو إسلوب مخالف لما إنتهجته اﻷديان من صنع بعض التلاعب باﻷلفاظ أحياناً و هذا يختلف عن سقطاتهم البينة, و لننظر لمثال فعله البخارى فيما يلى

الأربعاء، 16 أبريل 2014

بعض من أجازوا جماع النساء فى مؤخراتها من المسلمين

كنت أتحدث مع شخص من مثليين الجنس و كان يقول أنه لا يميل إلى النساء إطلاقاً و تزوج أكثر من مرة و لم يكن يشتهى النساء و طلقهن أبكاراً
فقلت له لماذا لم تجرب أن تجامع زوجاتك فى مؤخراتهم لتميل إلى النساء فتعجب وقتها و قلت له أنه يوجد مسلمين يقولون ذلك لأنه كان متمسك بالإسلام فقال لى كيف ذلك

 
رابط صفحته على فيس بوك:(تحديث: تم حذف ملفاته على الموقع)

فقلت له فى تفسير القرطبى ذكر أن العديد من رؤوس الإسلام أجاز ذلك بل أنه كانت روايات عن إبن عمر أنه أجاز ذلك لكن القائل أنكرها فيما بعد و هذا أيضاً ذكره التفسير:
 

الخميس، 20 مارس 2014

السبعة ألسن و إنا له لحافظون

قال البعض أن القرآن أنه نزل على سبعة أحرف فى بعض الأحاديث و أن هذه الألسن مختلفة, و بالتأكيد التلاوات العشر الموجوده أكثر بكثير من السبعة أحرف, و أنها ليست السبعة أحرف لأنها عشر تلاوات.
لفظ نزل بسبعة أحرف يرتبط بنص القرآن إنا نحن أنزلنا و إنا له لحافظون.
فطالما أنه نزل فيجب أن يحفظ و كان يجب أن نجد سبعة أحرف محفوظة و لا يزيد عليها أو تنقص و هذا غير حاصل

الحديث من الصحيحين بالرغم من صريح القرآن أنه بلسانٍ عربيٍ مبينٍ واحد:
 

دخول الفقراء الجنة قبل الأغنياء و تناقضه مع القرآن

من تناقضات الأحاديث مع القرآن فى صحيح مسلم و صحيح البخارى:
يذكر صحيح مسلم أن فقراء المهاجرين يدخلون الجنة قبل فقرائها بأربعين سنة, و كذلك يؤكد البخارى أن المساكين تدخل الجنة قبل الأغنياء, بينما يقول القرآن إن أكرمكم عند الله أتقاكم, يعنى الفقر و الغناء ليس له دخل بمسألة كرامة هؤلاء عند الله كما تذكر كتبهم, و لكن الأحاديث جعلت المساكين أكرم من الأغنياء و فقراء المهاجرين أكرم من أغنيائهم و هذا تفريق واضح يدل على أن التقوى ليست المعيار لتنال الكرامة بل فقرك و مسكنتك أفضل لتكون كرامتك أفضل و ليس عملك و تقواك و هذه هى النصوص التى تذكر ذلك:
 

يقول القرآن:
 
(إِنَّ أَكْرَمَكُمْ عِنْدَ اللَّهِ أَتْقَاكُمْ) 13 الحجرات

بينما تقول الأحاديث أن أكرمهم أفقرهم و أن لهم أفضلية:

تناقض الأحاديث و الأراء حول زواج المتعة

من التناقضات فى الكتب المسماة بالصحيحة فى الإسلام مثل كتاب مسلم, ما ورد عن أحاديث زواج المتعة و هو الزواج لأجل, و يدفع بمقابله المال بما إستمتع به الرجل أياً كان الأجل:

و قبل أن نذكر النص الذى قال فيه عمران أن رجل قال برأيه ما شاء, نذكر النص الذى يذكر ذلك الرجل, لأن هناك من حاول أن يجعل التمتع هو التمتع بالحج مع العمرة, و لكن المقصود هنا التمتع بالنساء و هذا يدل على ما بعده
 

الاثنين، 4 نوفمبر 2013

حديث آية الرجم و بطلان المذاهب التى تحتج به للرجم

أولاً: الرجم هو حد الزانى و الزانية فى التوراة اليهودية و المسيحية و الإسلام, لكن الإسلام هنا له مدخل غريب لأن الرجم غير موجود فى القرآن و قالوا أنه منسوخ نصه و بقى حكمه و لكن سنوضح هذا المدخل تفصيلاً.
ملاحظة مهمة: أن ما يثار حول ذلك متعمد و قد نهجه الإنجيل نفسه قبل القرآن, و قد ذكرنا أن الأناجيل مواضع أخطاء اليهودية, أما القرآن فمواضع أخطائهما معاً, فستجد في الأناجيل أنه عندما جاءوا بإمرأة زانية قال (من كان منكم بلا خطيئة فليرمها بحجر, ثم قال لها و أنتي إذهبي و لا تخطأى مرة أخرى لأنهم إن جاءوا لى بك بعد ذلك لا أستطيع منعهم) يعتبر هذا إقرار في ذلك الموقف بالحد عند التكرار, لكنه قال من كان له إمرأة فلا يطلقها إلا لزنى, أما القرآن فما ينسخ يبقى نصه أما ما يمحى فلا تجد له نصاً في القرآن, و هذا حال ما قالوا عنه منسوخ و هو الزنى, حيث بدء تحريمه بتوبيخ الوناة و حبس الزانية في منزلها حتى يجعل لهن سبيلاً, ثم نسخ النص الباقي بقد جعل لهن سبيلاً و أجلدوهن مئة جلدة, كما جعل لملك اليمين نصف ما على المحصنات من العذاب, يعنى 50 جلدة بدلاً من مائة, فلا يمكن تنصيف الرجم أو الموت لنصف موتة! أما الأحاديث فمنها ما هو مرتبط بمواضع أخطاء, و هذا منها فكما سبق و ذكرنا عن المسيحية و إختلافها المتعمد حول الأمر, فاليهودية سقطت في ذلك و قاموا هم على سقطاتها, حيث:
أمر موسى في توراته برجم الزناة, ثم عامل الرب داود حين أنجب إبن داود لذي يبنى له البيت من زنا بل و أرسل زوجها للقتل معاملة مختلفة, ثم زاد الطين بلة بأن جعل حكم المدينة التى زنت خلف آلهة أخرى هو الطلاق بدلاً من الرجم, فحد الرجم بدء به اليهود و موسى بأنه من يهوة, ثم يهوة نفسه يطلق الزانية و لا يرجمها, فأين الحد؟
من هنا بدء لفت الإنتباه و وضع الخمر القديم على الجديد ليفسدا, كذلك فعل الإسلام لكن خارج القرآن, فظن البعض أن الممحو يجب العمل به, لأنهم قالوا و أقسموا بوجود ما محى و هو الشيخ الزانى و الشيخة الزانية إجلدوهما البتة, ما يعنى رجم المحصنين و المحصنات, و هو ما تم محوه و الإتيان بخير منه و هو نصف ما على المحصنات و ما بقى بالجلد, أما ما محي فليس بسنةٍ و لا يصلح للتنصيف لملك اليمين, و لكنه كان و مازال لمواضع ما سبقه الموجودة عندهم و التى يفترض أنه نسخها بنصوصه الباقية غير الممحوة.
ثانياً: نفس الحديث عند الشيعة و فى فقههم وسوف نتحدث عنه لأنه أنكره جماعة من المتقدمين عندهم, و الحديث موجود بأسانيد صحيحة ,لكنهم  قالوا أن الإعتراف بهذا الحديث إعتراف بتحريف القرآن و طبعاً كان الأرجح أن يقولوا أنه إعتراف بعدم وجوب الرجم و أن من فعله أخطأ.

ثالثاً: لماذا الرجم يهدم كل هذه المذاهب سلفية و شيعية (الكل يسمى نفسه سنه عندهم)؟
الشيعة عند الشيعة هم أهل السنة, و السلف عند السلفيين هم السنة, و الصوفية عند الصوفية هم السنة, و هكذا كل الفرق تزعم.


عدد نساء سليمان فى البخارى و مسلم و تناقضهم و حيلهم

من تناقضات صحيح البخاري و مسلم الصريحة عدد نساء سليمان : و إن كانت متعمدة فهى باطلة

الأحاديث فيهما كلها صحيحة الإسناد حيث سندها المسندين (أسند جسدهم جميعاً) و كلهم ثقات و ليس فيهم أحد ضعيف و لكن يوجد إختلاف فى المتن مع صحة الإسناد.

*** يقول بعض تلاميذهم و أتباعهم المسمين بالعلماء أنه لا مشكلة فى أن يختلف العدد فى الأحاديث فالعبرة بالقصة

*** الرد عليهم هو من قرآنهم نفسه حيث ورد شئ مثل ذلك و هو القول عن عدد أصحاب الكهف و كلبهم فكان الأمر أن لا يمارى فيهم إلا مراءاً ظاهراً.
 
فالمطلوب منك هنا فى كل كتبك أن تعطينى مراءاً ظاهراً و أعداد لا تناقض فيها حتى و إن كان هذا العدد لن يفيد فى شئ مثل قصة أصحاب الكهف و كلبهم مثلاً فعددهم لن يفيد فى شئ لكن كتابك يقول:

((سَيَقُولُونَ ثَلَاثَةٌ رَّابِعُهُمْ كَلْبُهُمْ وَيَقُولُونَ خَمْسَةٌ سَادِسُهُمْ كَلْبُهُمْ رَجْمًا بِالْغَيْبِ وَيَقُولُونَ سَبْعَةٌ وَثَامِنُهُمْ كَلْبُهُمْ قُل رَّبِّي أَعْلَمُ بِعِدَّتِهِم مَّا يَعْلَمُهُمْ إِلَّا قَلِيلٌ >>>فَلَا تُمَارِ فِيهِمْ إِلَّا مِرَاءً ظَاهِرًا<<< وَلَا تَسْتَفْتِ فِيهِمْ مِنْهُمْ أَحَدًا)) الكهف 22
 
فبدلاً من التلاعب بالناس بهذا الإسلوب القذر كان يجب أن ترفض الروايات المتضاربة أو التى أحدثوها عن عمد و لايستفتون منهم أحداً, و هذا العمد لتعلقها بأزاغ نساء سليمان قلبه, و غيره من مواضعه في أسفار ملوك و غيرها.

و هنا يذكران البخاري و مسلم فى أحد الأحاديث أن لسليمان 60 إمرأة و مرة أخرى 70 أمرأة و مرة أخرى 90 إمرأة و مرة أخرى 99 أو 100 أمرأة

هناك من قال نأخذ بالترجيح و كل الروايات صحيحة و يكون لسليمان ستون إمرأه مثلاً و الباقى جوارى و لكن حتى لو فرضنا صحة ذلك فهو طاف على الجوارى معهم و عدد الجوارى غير ثابت و لو كان أنجب منهم بالتأكيد كانت ستحسب الأبناء فلا يجب إهمالهم لأنهم أمهات أبناء لو كان حدث ذلك.

هذه هى نصوص الأحاديث كما وردت بالنص:

أحاديث المساكين و تناقضها فى البخارى و مسلم و غيرهما

ورد لفظ المساكين فى القرآن منفرداً عن الفقراء و هذا يعنى أن الفقير غير المسكين و هذا فى عدة نصوص و منها
(إِنَّمَا الصَّدَقَاتُ لِلْفُقَرَاءِ وَالْمَسَاكِينِ وَ ..) التوبه 60
و نجد فى صحيح البخاري و مسلم و غيرهما أحاديث تتحدث عن المساكين لكن بينها تناقض حيث:
يذكر مرة أن المسكين هو من لا يسأل الناس شيئاً (ليس له مسألة)
و يذكر أخرى أن المسكين لا يسأل إلحافاً (لا يلح فى المسالة لكنه يسأل)
و بغض النظر عن أن هذه الصفات التى ذكرها فى الحديث هي صفات الفقراء فى القرآن حيث وردت فى نص 273 - 275 سورة البقره فقد تكون صفات مشتركة و لكن سنجد إختلاف كما سيلى: 
 

الأحد، 3 نوفمبر 2013

حديث العسل و المغافير مرة عند زينب بنت جحش و مرة عند حفصة

ورد في كتاب صحيح البخاري حديث بنفس الصيغة و هو يحكي حكاية العسل و المغافير, و الأحاديث فى الصحيحين طبعاً كلها صحيحة الإسناد و لكن المتون فيها إختلافات و هذا أحدها, طبعاً لا يصح ما يقال عن بعض المسلمين أن المطلوب هو العبرة و لا يهم هذا الإختلاف الكثير الموجود عن الرواة الذين يروون نفس القصة تقريباً
فلو قال مثلاً شخص أن عاد هم قوم صالح و قال آخر عاد هم قوم هود و قلنا هذا إختلاف فيقول لنا العبرة من القصة هى المطلوبه بالتأكيد سيكون الأمر مرفوض, و هذا كله يعد إختلافات فى كتاب إسناده صحيح و متونه تحتوى على أخطاء كثيرة و تناقضات حيث ورد فى أحد النصوص الآتى:

الثلاثاء، 29 أكتوبر 2013

فى صحيح البخاري يقول أن الراوى كاذب أو شاك و كذلك عائشة

فى مقدمة البخاري يقدم لكتابه الصحيح قائلاً لم أجمع فيه إلا رواية صحيحة, و عن رواة ثقات كلهم صحاح, و لكن نجد أحاديث فيها كلمة زعم, و المعروف أن الزعم هو الكذب و قال بعضهم قد يكون الريب, و لكن هناك من يريد أن يجعل معنى زعم يعني قول عادى و هذا تحريف للكلم عن مواضعه, و يستدلون بحديث جاء به مسلم بعد البخاري عن رجل جاء يسأل محمد و يقول له زعم رسولك أنك تزعم (فهو هنا يسأل لأنه شك فى ذلك و لذلك جاء للسؤال) و أكمل الرجل بأن يقول له و زعم رسولك أن علينا كذا (هنا الرجل يستفسر حتى بعد أن أخبره محمد أن الرسول صادق لكنه يشك فى كل كلام هذا الرسول الذى أرسله محمد) فالزعم لا يطلق إلا فى مواضع الريب و الكذب فقط و لا يطلق على القول العادى أو القول الحق.
و هنا نجد أن البخاري قال أن الراوي يزعم (فهنا إما شك و إما كذب) و فى كلتا الحالتين هذا يعيب كتبهم, حيث يفترض أن لا يكون فيه شك أو كذب (لا ريب فيه) و يكمل البخاري أن الكاذب أو الشاك يزعم أن فلان يقول أن عائشة تزعم (و هنا هى شكت أو كذبت) و ليس قول عادى كأى قول
كما أن هذا الحديث فيه تناقض فى رواياته حيث روى أربع مرات تقريباً و فى كل مرة يتغير فيها المرأة التى كان عندها محمد و كأن الأحاديث ترضيهم جميعاً
و هنا نذكر أحد نصوص الحديث الذى فيه الزعم: ثم ما قيل عن الزعم: 
 

الاثنين، 28 أكتوبر 2013

نفس عيسى الخارق و البعبع الدجال فى صحيح مسلم و غيره, كذبة الدجال

وردت الكثير من أحاديث المسلمين التى تتحدث عن المسيح الدجال و أهواله و التحذير الشديد منه, و لكن فى هذه الأحاديث سنجد أشياء عجيبة غير ما ذكرناه عن أنه الفرق بينه و بين الله أنه أعور و أن الله ليس بأعور, فهنا لم يقل لهم أن الله لا ينزل إلى الأرض و لكنه يرسل رسل, لا بل قال لهم التفريق بينه و بين الله من العور و كأن الله يمكن أن ينزل للناس مثلاً و الناس تراه, هذا منفى عندهم فى القرآن و لكن هناك ما هو أعجب من ذلك
حيث ورد فى صحيح مسلم حديث طويل عن البعبع الدجال و لكى نوضح عجائبه لابد أن نفهم الآتى: