Translate

الجمعة، 12 أبريل 2024

في البدء كان هراء, و رأيت ذلك هزلاً


 .في البدء كان هراءً, و رأيت ذلك هزلاً

!النهار و الشمس شيئان مختلفان في سفر التكوين, بل و السماء 

في اليوم الأول خلق النور و سماه نهار و سمى الظلمة ليل, و كان هراءً و رأيت ذلك هزلاً, و كان نهار اليوم الثاني فخلق السماء, و رأيت ذلك هزلاً, و في اليوم الثالث خلق النباتات (شتوي , صيفي, خريفي, ربيعي) كل أنواع النبات خلق (بدون شمس و لا بناء ضوئي) و رأيت ذلك هزلاً, و نهار اليوم الرابع خلق الشمس و القمر, و جعل النجوم لتضئ على الأرض, و كان هراءً و رأيت ذلك هزلاًُ. 

النجوم شموس لمجراتها, النهار يحدث بدوران الأرض حول محورها , و ليس النهار و الشمس منفردان و يسبحان فيغرقان في ركوب الأمواج, و لا الشمس لتكون دليل على النهار أو القمر ليكون دليل على الليل, كما أنه بدون شمس لا يوجد فصول أربعة!
مواضع الهزل. أما عن متصيدي الأخطاء:


 

الأربعاء، 10 أبريل 2024

إبن داوود باني الهيكل له الريح راكب السحاب

تحدثت في الموضوع السابق و أكدت مرة أخرى على أن: المسيحية مواضع أخطاء اليهودية و الإسلام مواضعهما, و أن الإسلام أذاق من نفس الكأس, اليوم نسلط الضوء علي شئ مهم جداً لتوضيح عدة أمور كلها في رشفة واحدة من الكأس.

لنضع في الحسبان أن أي كأس وضع علامات تدل علي أنه يستهزئ و يسخر, و هي جلية في مواضع ظاهرة بالإسلام و المسيحية.

تركيزنا اليوم مع كأس الإسلام المقدس, و الذي لا يعرف الكثيرون حقيقة أمره, و لا يتخيل أحد أن ما قاله سيكون له كل تلك الآثار, فقد قال:

الله يستهزئ بهم و يمدهم في طغيانهم يعمهون, و هذا جلي واضح في سورة البقرة, و هو مرتبط بما سنتحدث عنه اليوم و إبن داوود, قال أيضاً:

من يرد الضلالة يمدد له الرحمن مداً, و سيرتبط ذلك أيضاً بحقيقة مد بعض الضلال, و هو هدف أساسي للكأس حاول البعض إنكار أن الإسلام يفعل ذلك, بينما يؤكد نفسه أنه مده مداً بل و زيادة التضليل و إستخدام إسم له علاقة بالزيادة.

سأستدرجهم من حيث لا يعلمون: يوجد في هذا القرآن ما لا يعلم حقيقته و لا يعلم عنه شيئاً إلا المستدرجون به و بنصوصه, و من يطلعونهم علي بعض ما فيه و يرتضوه.

بعد أن وضعنا نقاط توضيح تؤكد ما سنتحدث عنه نبدأ في الحديث عن إبن داوود الذي يبني الهيكل و بإختصار يوضح ذلك, خير الكلام ما قل و دل, لكن من يريد توضيحات فليسأل بتعليق أو غيره كالعادة و كما حدث أسفل منشورات معينة


 

الاثنين، 25 مارس 2024

المسيحية مواضع أخطاء اليهودية, أما الإسلام فمواضع أخطائهما

تحدثت في عدة مواضيع عن أن المسيحية قائمة على مواضع أخطاء اليهودية, و ذلك ليتم ما قيل (خمر جديد على خمر قديم فيفسدا) و أعطاهم خمراً و قال هذا دمي فاشربوه, هذا هو العهد الجديد (الخمر الجديد) الذي بيني و بينكم و الذي وضع علي القديم ليتم ما قيل, فما من موضع ليتم ما قيل إلا وهو موضع خطأ و نبؤة كاذبة في اليهودية, هذا غير ما خفي, مثل ظنوا يوحنا هو المنتظر لأنه كان يأكل عسل و جراد, و الجراد مع القحط, بينما ما لم يتحقق هو قبل أن تدخل القرية التي أنت داخل يكون الكل و يأكل الجميع عسل و زبد لأنه يكون لكل بيت بقرة, و هكذا حتى قبل أن ينتهي هذا الجيل يكون الكل. طبعاً يوجد حقائق أخرى مخفية كحقيقة نسبه و إبن داوود و أن أمه أخذها هيردوس كما أخذ داوود أم سليمان, فهو الذي قال يبني له البيت, و هذا مخزاه و قد قام هيرودوس من الأموات في الأحداث, مع أنهم هربوا منه و عادوا بعد وفاته, لكن القيام من الأموات وراثة.

كان يجب إفراد ذلك في موضوع منفرد, أو كعنصر منفرد في الأوراق التي ذكرته فيها سابقاً, لكني أضفته إلى عناصر أخرى, لكن يجب التنويه لذلك منفرداً.


الثلاثاء، 19 مارس 2024

كذب الإعجاز العلمي في ذكر القرآن الإكتئاب

كذب الإعجاز العلمي في ذكر القرآن الإكتئاب
 إنتشر في أكثر من وسيلة إعلامية ما قاله أحد الأطباء عن أن الإكتئاب مذكور في القرآن
و هذا خطأ لعدة أسباب و هي

ذكر نص لا دخل له بالإكتئاب حيث: قال أن قول موسى لربه (يضيق صدري و لا ينطلق لساني) معنى يضيق صدرى أكتأب فلا أتحدث و هذا خاطئ لعدة أوجه: