Translate

السبت، 14 ديسمبر 2013

قال فأتوا بسورة من مثله قلت له تفضل واحدة و بها إعجاز علمى

يطلب القرآن أن يأتوا بسورة من مثله و أنا سأضع سورة من مثله لأنه هو من طلب ذلك حيث يقول

(وَإِنْ كُنْتُمْ فِي رَيْبٍ مِمَّا نَزَّلْنَا عَلَى عَبْدِنَا فَأْتُوا بِسُورَةٍ مِنْ مِثْلِهِ وَادْعُوا شُهَدَاءَكُمْ مِنْ دُونِ اللَّهِ إِنْ كُنْتُمْ صَادِقِينَ)

سورة من مثله:
******************


لن يأتى بآية لأنهم لو كفروا بها سيهلكون لكنه سيقتلهم لأنهم كفار

نتحدث عن قصة المعجزات بإختصار و مبدأ القرآن منها و هو:

لن أأتى بآيه لأنكم لو كفرتم بها ستهلكون لكنى سأقتلكم لأنكم كفار.

كما نتحدث عن قصة ملك لو نزل لقضي الأمر لكنه يرسل خمسة ألاف ليقتلوهم يعنى سيقضى الأمر أيضاً.
لو أرسل الله المعجزات أو الملائكة كما يزعم القرآن و كفر بها الناس فسيهلكوا و لن يكونوا منظرين.
فلماذا تقتلهم لما كفروا إذا كنت تخاف عليهم؟ ففى كلتا الحالتين هلكوا.
 

الاثنين، 18 نوفمبر 2013

الله يميز أرض جاسان حيث يقيم اليهود بينما يأمرهم بوضع علامة دم على بيوتهم ليميزها

فى العهد القديم للمسيحيين و هو التوراة اليهودية و ملحقاتها من هزل يقول:
(وَيَكُونُ لَكُمُ الدَّمُ عَلاَمَةً عَلَى الْبُيُوتِ الَّتِي أَنْتُمْ فِيهَا، فَأَرَى الدَّمَ وَأَعْبُرُ عَنْكُمْ، فَلاَ يَكُونُ عَلَيْكُمْ ضَرْبَةٌ لِلْهَلاَكِ حِينَ أَضْرِبُ أَرْضَ مِصْرَ) خروج 12 : 13
بعد أن أمرهم بالذبح أمرهم أن يجعلوا الدم على البيوت ليكون علامة تميزهم يبتعد عنهم و لا يلحقهم العذاب أو يصيبهم.
هذا يؤكد أيضاً كذب تلك الكتب ففى النصوص السابقة لهذا النص كان العذاب يأتى فيصيب أهل مصر و لا يصيب الأرض التى فيها بنى إسرائيل
حيث ذكر أن بيوتهم فى أرض جاسان و لا يقيمون مع المصريين و أن تلك الأرض لا يقع بها أى عذاب سبق, و أن ذكره قبل هذا فى الإصحاحات و المواقف التى سبقت هذا الأمر و ذلك فى النص التالى:
 

السبت، 16 نوفمبر 2013

لو عيسى الله فى الأناجيل فموسى الله أيضاً فى العهد القديم

تحدثت بعض الأناجيل عن أن عيسى إله و أطلق المسيحين لفظ لا إله إلا الله و المسيح هو الله, و لكن لو عيسى هو الله فموسى هو الله بنص العهد القديم أيضاً (فقال الرب لموسى: انظر، أنا جعلتك إلهاً لفرعون)
لكنه ذكر صراحةً أنه إبن الله الوحيد فى تلك الأناجيل و طبعاً غير أن الله عندهم أبيهم جميعاً و هم أبنائه لكن عيسى الإبن الوحيد لله.

و قد ذكر إنجيل يوحنا و متى نصوص أطلق فيها على عيسى قوله بأنه إله و لنأخذ بعض هذه النصوص:
 

الاثنين، 11 نوفمبر 2013

المجرمين يسلك فى قلوبهم التكذيب فهم لا يؤمنون به ونجده يذيقهم من العذاب لعلهم يرجعون

فى القرآن نجد موقفين مختلفين مع المجرمين حيث:
مرة يخبر بأنه يسلك التكذيب فى قلوب المجرمين ليكونوا غير مؤمنين به حتى يروا العذاب الأليم و هو الموت فيقولوا هل نحن منظرين.
و لكن نجد مره أخرى أنه يذيقهم من العذاب الأدنى فى الدنيا دون العذاب الأكبر و هو عذاب يوم القيامه لعلهم يرجعون.
فهو هنا لم يختم على قلوبهم بعدم تصديقه بل يعذبهم بأى شئ ليرجعوا إليه, ثم يعقب قائلاً بعدها من أظلم من من ذكر بآيات ربه فأعرض عنها إنا من المجرمون منتقمون! فهو هنا يذكرهم و لكن منهم معرضين و لم يسلكه فى قلوبهم لكى لا يؤمنون به!

النص الأول:

( كَذَلِكَ سَلَكْنَاهُ فِي قُلُوبِ الْمُجْرِمِينَ لَا يُؤْمِنُونَ بِهِ حَتَّى يَرَوُا الْعَذَابَ الْأَلِيمَ فَيَأْتِيَهُمْ بَغْتَةً وَهُمْ لَا يَشْعُرُونَ فَيَقُولُوا هَلْ نَحْنُ مُنْظَرُونَ) الشعراء
 

السبت، 9 نوفمبر 2013

الإسلام ليس دين تسامح و يدعوا للقتال ليكون الدين كله لله و لكنها التقية

يزعم كثيراً من المسلمين أن الإسلام دين تسامح و أنه دين الحريات و حرية الإعتقاد و حرية الإيمان و الواقع أن هذه الحريات لتنالها- تحصل عليها- تكتسبها- لابد أن تدفع ثمنها و هو الجزية عن يدٍ و أنت صاغر فمعنى
( لَا إِكْرَاهَ فِي الدِّينِ قَدْ تَبَيَّنَ الرُّشْدُ مِنْ الغَيِّ) أنه لن يكرهك على إتباع دينه و لكنه سيقاتلك ليكون الدين كله لله و حتى تعطى الجزية عن يدٍ و أن صاغر, و بذلك لك عدم الإكراه على الدخول فى الدين و كذلك قوله.
(وَقُلِ الْحَقُّ مِنْ رَبِّكُمْ فَمَنْ شَاءَ فَلْيُؤْمِنْ وَمَنْ شَاءَ فَلْيَكْفُرْ إِنَّا أَعْتَدْنَا لِلظَّالِمِينَ نَارًا أَحَاطَ بِهِمْ سُرَادِقُهَا
و طبعاً الوعيد بعدها ظاهر لمن يكفر, و الإيمان و عدم الإيمان أيضاً حريته قائمة على أن تعطى الجزية مقابل ذلك.
و النص الذى يأمر بالقتال حتى تعطى الجزية عن يد و أنت صاغر موجود و واضح و يقول
(قَاتِلُواْ الَّذِينَ لاَ يُؤْمِنُونَ بِاللّهِ وَلاَ بِالْيَوْمِ الآخِرِ وَلاَ يُحَرِّمُونَ مَا حَرَّمَ اللّهُ وَرَسُولُهُ وَلاَ يَدِينُونَ دِينَ الْحَقِّ مِنَ الَّذِينَ أُوتُواْ الْكِتَابَ حَتَّى يُعْطُواْ الْجِزْيَةَ عَن يَدٍ وَهُمْ صَاغِرُونَ)
و طبعاً هذا النص جاء بعد ما ذكره عن أن المشركين نجس و لا يقربوا الكعبة بعد عامهم هذا, فهو كان آخر ما أمر به بعد ما سموه عام الفتح, و قد فرض أهل الكتاب قبله الجزية, سواء عهد قديم بالقتل و الإحتلال, أ عهد جديد يعطوا ما لقيصر لقيصر و ما للإله للإله.
(يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِنَّمَا الْمُشْرِكُونَ نَجَسٌ فَلَا يَقْرَبُوا الْمَسْجِدَ الْحَرَامَ بَعْدَ عَامِهِمْ هَٰذَا) و طبعاً هذه النصوص هى آخر نصوص لأنها كانت آخر أيام لمحمد و مات بعدها بفتره قصيرة كما ذكرت الكتب.
و أما المسلمون الذين يستخدمون تلك النصوص فى أوقات ضعف الإسلام و يقولون أنه دين تسامح, فهم يستخدمون ما يسمى بالتقية و الموضوع به الكثير من الحساسيه لكن هذه هى الحقيقه حيث يستندون إلى قول القرآن:
(لَا يَتَّخِذِ الْمُؤْمِنُونَ الْكَافِرِينَ أَوْلِيَاءَ مِنْ دُونِ الْمُؤْمِنِينَ وَمَنْ يَفْعَلْ ذَٰلِكَ فَلَيْسَ مِنَ اللَّهِ فِي شَيْءٍ إِلَّا أَنْ تَتَّقُوا مِنْهُمْ تُقَاةً وَيُحَذِّرُكُمُ اللَّهُ نَفْسَهُ وَإِلَى اللَّهِ الْمَصِيرُ)
و من الأدله على صحة هذا القول و سنأخذها من القرآن نفسه, و لن أستند إلى مواقع إسلامية معتمده أو فتاوى أو كتب فقه بل هى نصوص يفهمها الصغير قبل الكبير و لنأخذ كمثال:


الجمعة، 8 نوفمبر 2013

تقديس مقام إبراهيم فى القرآن أكبر دليل على كذب عدم تقديس الإسلام للأحجار

يزعم الكثير من المسلمون أن الدين الإسلامى لا يقدس أى حجر و لا أى شخص, مع أن القرآن نفسه ملئ بتقديس أحجار و أشخاص, فقد قدس الإسلام الوالدين كما قدس أشخاص أخرى و المبالغه فى إحترام هذه الأشخاص و الأمر به هو تقديس لهم, و هذا غير ما ورد فى الأحاديث عن تقديس المرأه لزوجها و أنه لو كان أمر أحد ليسجد لأحد لأمر المرأة بالسجود لزوجها.
و لكن الأهم من ذلك هو تقديس الأحجار أيضاً فهناك من ينكر الحجر الأسود, فهو ليس فى القرآن و يقال حتى عمر بن الخطاب قال لولا أنى رأيت محمد يقبلك ما قبلتك و أعطاه قبلة, و هناك من ينكر أن رمى الجمرات شئ مقدس مع أنهم يرجمون حجر و يقولون هو مجرد رمز للشيطان و نقوم برجمه.
و أهم ما فى الأمر هو أن القرآن نفسه قدس مقام إبراهيم و هو عبارة عن حجر لا ينفع و لا يضر حيث يأمر القرآن قائلاً:
 

الخميس، 7 نوفمبر 2013

الخبز لن تجده بعد أيام إذا ألقيته على وجه المياة

(ارم خبزك على وجه المياة فإنك تجده بعد أيام كثيرة) (جامعة 1:11)

هل إذا ألقيت رغيف خبز على وجه المياه ستجده بعد أيام كثيرة؟ و لاحظ أنه بعد أيام كثيرة, و أنه حتى لو أسقطته على وجه المياة فى وقتها لن يصلح لتأخذه, وبما أن
 
الخبز = العمل الصالح
فتجد الخبز = تجد جزاء عملك الصالح و فعل الخير
و حيث أنك لن تجد الخبز في الواقع فكيف ستجد عملك الصالح؟
يفترض أن هذا كلام الله عندهم فالله لا يعلم أن الخبز لا يمكن أن يظل على وجه المياه أيام كثيرة!
و حتى من يقول أنك ستجد سمك فالسمك ليس الخبز و السمك سيبحث عن طعام فى مكان آخر و لن يظل منتظرك أيام كثيرة لتأتى و تجده.
ضمير السمك أن ينتظرك لتقتله و تأكله لأنك ألقيت خبز من أيام غير موجود, و لو ظل منتظر بفرض وجوده سيموت جوعاً في الأيام الكثيرة التي يفترض أن ينتظرها.
و الهاء هنا ضمير مستتر عائد على الخبز نفسه, و لكنك لن تجده.
إذن فلن تجد ما تنتظره من جزاء على فعله عند إله كما يزعمون.
هذا معناه لن تجد شئ, لا بعد جيل, و لا قبل أن يدخل القرية التي هو داخل فلم يكن الكل, و لا إن يعش الغلام لا يدركه الكبر, فلا أحد يظل صغير.
كلها ألعاب.