حيث قال القرآن عن محمد
أنه لا ينطق عن الهوا و لكن فى موضع آخر يحاول البعض ترويج أن القرآن قال أنه ألقى الشيطان فى تلاوته و ذلك لتحقيق هوي فى أنفسهم يخلق التناقض, و النص قال
ينسخ الله المزعوم أنه الخالق ما ألقاه الشيطان ثم يحكم الله تلك الآيات و
طبعاً ما نطقه كان عن هوى الشيطان فقد جعله ينطق عن الهوى و يخلق تناقض