Translate

السبت، 22 مارس 2014

يسر القرآن للذكر و لكن القرآن يحتاج لمجلدات تشرحه

قالت التفاسير مثل القرطبى و غيره (وَلَقَدْ يَسَّرْنَا الْقُرْآنَ لِلذِّكْرِ) أي : سهلنا لفظه ، ويسرنا معناه لمن أراده ، ليتذكر الناس

 

ناسا تنفى رسمياً خبر إنشقاق القمر

لمن يعتقد أن القمر إنشق فعلاً هذا خبر تكذيب ذلك من ناسا:
 
  
محتوي الرابط هنا أيضاً مطبوع:
 
أما عن حقيقة الموضوع في مصدره:

القرآن يريد من يقرأه أو يسمعه من الكفار أن يبكون

ساكتين ليه؟ عيطوا ! القرآن يسأل لماذا لا تبكون إبكوا جميعاً

ما ينطق عن الهوا و لكن نطق عن الهوا إن حملت علي وجه هوى البعض

حيث قال القرآن عن محمد أنه لا ينطق عن الهوا و لكن فى موضع آخر يحاول البعض ترويج أن القرآن قال أنه ألقى الشيطان فى تلاوته و ذلك لتحقيق هوي فى أنفسهم يخلق التناقض, و  النص قال ينسخ الله المزعوم أنه الخالق ما ألقاه الشيطان ثم يحكم الله تلك الآيات و طبعاً ما نطقه كان عن هوى الشيطان فقد جعله ينطق عن الهوى و يخلق تناقض
 


تهديد الكفار بعذاب غير عذاب القيامة المزعومة فى القرآن و هو القتال

تحدث القرآن عن أن الكفار ظالمين و هددهم بأن لهم عذاب غير عذاب الآخرة التى تحدث عنها و طبعاً هذا العذاب قالت التفاسير هو القتال قتالهم بأيديهم ليعذبهم و طبعاً القرآن قال و لنذيقنهم من العذاب الأدنى دون العذاب الأكبر لعلهم يرجعون

يسوع رفض أن يتبعه الغنى لكن رجل غنى كان من تلاميذه

الإنجيل قال فيه يسوع للغنى أن يبيع كل أملاكه ليأتى و يتبعه بينما لما مات قالوا أن رجل غنى جاء ليطلب جثته و كان من تلاميذه


ليس الخنزير و ذى ظفر فقط محرم فى التوراة كما قال القرآن بل الجمل و الأرنب و غيرهم

ليس كل ذى ظفر فقط هو ما حرم كما قال القرآن بل كل ما لا يشق ظلف و لا يجتر و يجب التركيز على مسألة الجمع بين الصفتين فلكى يكون حلال يجب أن يكون يشق ظلف و يجتر كما أن السمك أيضاً حرم عليهم كل ما ليس له حراشيف و زعانف و نستخلص الآتى

موسى يتحدث عن نفسه ثم يقول أنا الرب إلاهكم فى التوراة

إنتقل موسا فى حديث العهد الأخير مع قومه بعد أن جمعهم من صفة المتحدث عن نفسه إلى أنه هو الرب الإله إلاههم ثم عدد بعدها عدة نصوص فى توراته رجع فيها عن الحديث عن الرب إلاههم بصفته غائب لكنه قال فى ذلك النص أنه الرب إلاههم و وردت كلمة الرب إلاههم مع جميع التشريعات التى شرعها لهم لا نعلم قد يكون كان هو الإله و مكسوف يقول كما قال بعضهم عن عيسى الذى لا يوجد نص يقول أنه الإله فى جميع أناجيلهم صراحةً عدا النص الذي صلب لأجله