Translate

السبت، 22 مارس 2014

نصرة الله فى القرآن بالحديد و هو تصريح آخر لقتال غير المسلمين

تحدث القرآن عن الحديد و عن بأسه الشديد و منافعه و طبعاً بأسه حيث أن السيوف و الدروع كانت تصنع منه و يستخدم أيضاً فى صناعات كثيره و من بينها البأس و هو الأسلحة ثم يذكر و يقول و ليعلم الله من ينصره و رسله بالغيب و هذه النصره طبعاً بالقتال و بإستخدام البأس الشديد و الأسلحه من الحديد. 

القرآن و عروضه الوهمية و جنة عرضها كعرض السماء و الأرض

تحدث القرآن عن جنه عرضها كعرض السماء و الأرض و طبعاً الأرض ليس لها عرض أصلاً
و ما هو معروف عن خطوط طول أو غيره للأرض فهى عروض وهميه و خطوط وهميه لأن الكره ليس لها عرض أصلاً

المرأة الكنعانية كلبة و الإسرائيليون التابعون له أسيادها هذا قول يسوع بإنجيله

ذكر إنجيل متى و مرقس قصة إمرأه قال أحدهم أنها كنعانية طلبت من يسوع طلباً فقال لها أنه ليس أمر جيد أن يأخذ طعام البنين و المقصود به أفعاله لبنى إسرائيل كما زعموا و أن يعطيها للكلاب و هم غير الإسرائيليين 
 

تضارب النبؤات التى ذكرها الإنجيل بنفسه بين بعضها

فى الإنجيل يذكر أن التلاميذ سيشكون لأن نبؤه مكتوبه و لن تحدث بينما يقولون أنه إكتملت جميع النبؤات بما حدث من تألم يسوع
 

يسوع قال الأكل يدخل و يخرج من مخرج لكن علمياً يتحلل بعضه فى الدم

فى المسيحيه الأكل يدخل و يخرج من مخرج لكن علمياً يتحلل بعضه فى الدم و تبقى الفضلات
 

إذا نقض يسوع التوراة بإنجيله فقد كذب و إذا لم ينقضها فقد أخطأ

حيث ذكرت الأناجبل أن يسوع قال أنه لم يأت لينقض الناموس و الأنبياء و لكن ليكمل
 
(لاَ تَظُنُّوا أَنِّي جِئْتُ لأَنْقُضَ النَّامُوسَ أَوِ الأَنْبِيَاءَ. مَا جِئْتُ لأَنْقُضَ بَلْ لأُكَمِّلَ.) متى 5 : 17


صورة تظهر السماء شبيهه بالوردة و يعتبروها المسلمون إعجاز

هذه الصورة لها حالاتان و فى كلتا الحالاتان هى ليست إعجاز:
الصورة أصلاً يفترض أنها لمجرد نجم فى السماء و لكن يوجد من جعلها إعجاز

يسر القرآن للذكر و لكن القرآن يحتاج لمجلدات تشرحه

قالت التفاسير مثل القرطبى و غيره (وَلَقَدْ يَسَّرْنَا الْقُرْآنَ لِلذِّكْرِ) أي : سهلنا لفظه ، ويسرنا معناه لمن أراده ، ليتذكر الناس