تحدث القرآن عن الحديد و
عن بأسه الشديد و منافعه و طبعاً بأسه حيث أن السيوف و الدروع كانت تصنع
منه و يستخدم أيضاً فى صناعات كثيره و من بينها البأس و هو الأسلحة ثم يذكر
و يقول و ليعلم الله من ينصره و رسله بالغيب و هذه النصره طبعاً بالقتال و
بإستخدام البأس الشديد و الأسلحه من الحديد.
تحدث القرآن عن جنه عرضها كعرض السماء و الأرض و طبعاً الأرض ليس لها عرض أصلاً و ما هو معروف عن خطوط طول أو غيره للأرض فهى عروض وهميه و خطوط وهميه لأن الكره ليس لها عرض أصلاً
ذكر إنجيل متى و مرقس قصة
إمرأه قال أحدهم أنها كنعانية طلبت من يسوع طلباً فقال لها أنه ليس أمر
جيد أن يأخذ طعام البنين و المقصود به أفعاله لبنى إسرائيل كما زعموا و أن
يعطيها للكلاب و هم غير الإسرائيليين