Translate

الأحد، 27 أبريل 2014

فوائد الخمور الصحية للوقاية و العلاج من الأمراض

أكدت أبحاث علمية عديدة فوائد تناول الخمور بدون إفراط و أنها تقى من بعض الأمراض و تعالج بعض الأمراض
فقد ذكرت دراسات أنها تقى من أمراض عديده و منها السرطان و تصلب الشرايين و تجلط الدم و أمراض القلب و غيرها الكثير و هذا البحث المصور يؤكد ذلك و يتحدث عن ذلك أطباء متخصصين.
أما الإفراط فى أى شئ يكون له أضرار حتى لو كان ماء عادى أو أى شئ و كذلك الإفراط فى الخمر لكن تناوله بلا إفراط و بإنتظام يقى من الأمراض و يعالجها.




مشاهدة الفيديو

الثلاثاء، 22 أبريل 2014

موسى هو من قال أنه إله بل ربهم الأعلى فى التوراة بينما فى القرآن فرعون القائل

تحدثت سابقاً عن أن القرآن ليس به موضع يتحدث فيه عن أهل الكتاب و كتبهم إلا وهى مواضع أخطاء عندهم و سنوضح ذلك أكثر بعمل مقارنة سريعه بين بعض تلك النصوص كمقارنة للأديان المضلله و نوضح بها حقيقة القرآن الذى ظن الكثير أنه أخذ نصوص من التوراة أو الإنجيل بينما كل تلك المواضع التى تحدث عنها فى كتبهم هى أخطاء فى تلك الكتب كما أنه أيضاً ملئ بالأخطاء التى نتحدث عنها.



الخميس، 17 أبريل 2014

المزعومين أنهم رفعوا إلى السماء و أنهم سيهبطون وتناقض الأديان

زعمت بعض الأديان أن بعض الأشخاص رفعوا إلى السماء (أحياء) وأنهم سيهبطون ويملأون الأرض عدلاً فى نهاية العالم و طبعاً ما سنتحدث عنه هو الأديان التى زعمت أنها مترابطه و هى منتاقضه و كل منها يناقض ما قبله و كذلك ذكر شبه ذلك فى الهندوسيه و التى سبقتهم , طبعاً نبدأ بالديانة الأم فى الثلاثة و هى اليهوديه:

القرآن و نصوصة التى قد تحوله ديانة فرعونية

تحدث القرآن فى أحد النصوص عن الكفار و ما ينفقوه و ذكر مع ما ينفقوه أن الإنفاق فى هذه الحياة الدنيا
فتعجبت جداً لماذا يضيف جملة الحياة الدنيا إلى ما ينفون هل يوجد إنفاق فى حياة أخرى؟
المعروف بين الناس أن الحياة الدنيا هى ما ينفق فيها فالنص لا يحتاج إلى هذه الإضافة المكونة من أربع كلمات إلا إذا كان هناك إنفاق فى حياة أخرى و ليكن بعد الموت كما كان يعتقد الفراعنه من تخاريف أيضاً فمتعلقاتهم لا تنقص شئ من ما كانوا يدفنوه.


أتدعون الله و تذرون أحسن الخالقين

ورد فى القرآن هذا اللفظ الذى تم نسبته لإلياس الذى فى اليهوديه إيليا و هو من جمع قومه بسبب عبادتهم للبعل و أبغلهم بغضب يهوه لأنهم يدعون بعل و لا يدعونه 
وقام إيليا بطلب عرافيين البعل أو الرائيين و يسموا الرائيين أنبياء عندهم و قال أنهم يقدمون قرابين و يدعون إلاههم و هو كذلك و من تأكل النار قرابنه فهو الدين الصحيح و تابع للإله الصحيح و بالفعل فعلوا و نزلت النار و أكلت قرابنه و قتلوا الرائيين الآخريين لأنهم كاذبين كما زعمت كتب اليهوديه
و هذا يؤكد أنه ليس كل إسم يسما به إلاه هو الخالق و هو نفس الإله لذلك كان كلام القرآن أن قال :


الأربعاء، 16 أبريل 2014

آمون هو آمين إله عند المصريين القدماء إنتشر فى الأديان الحالية

كان آمون أحد الآلهه المصرية القديمه الذى ظل مستمراً حتى اليوم فى أغلب الأديان ففى اللغة المصرية القديمة يكتب Yamānu  و فى اللغة العبريه اليهوديه ذكروا آمون الوزير و غيره و تأمين الشعب و غيره بقول آمين بنفس الكلمه و هى אָמֹן  طبعاً سأذكر نصوص تؤكد ذلك من كتاب اليهود المقدس عندهم
كما أن المسلمين يرددون إسمه دائماً بعد قراءة الفاتحة و عند الدعاء كما هو معتاد و ذكره الآراميين فى الأناجيل الآرميه بنفس الإسم آمون آمين

بعض من أجازوا جماع النساء فى مؤخراتها من المسلمين

كنت أتحدث مع شخص من مثليين الجنس و كان يقول أنه لا يميل إلى النساء إطلاقاً و تزوج أكثر من مرة و لم يكن يشتهى النساء و طلقهن أبكاراً
فقلت له لماذا لم تجرب أن تجامع زوجاتك فى مؤخراتهم لتميل إلى النساء فتعجب وقتها و قلت له أنه يوجد مسلمين يقولون ذلك لأنه كان متمسك بالإسلام فقال لى كيف ذلك

 
رابط صفحته على فيس بوك:(تحديث: تم حذف ملفاته على الموقع)

فقلت له فى تفسير القرطبى ذكر أن العديد من رؤوس الإسلام أجاز ذلك بل أنه كانت روايات عن إبن عمر أنه أجاز ذلك لكن القائل أنكرها فيما بعد و هذا أيضاً ذكره التفسير:
 

الاثنين، 14 أبريل 2014

إختيار يربعام الذى صنع عجول ذهب للشعب و هو يعلم ما فى قلبه

فى العهد القديم كتاب اليهود تحدث عن أن سليمان لما عصى يهوه أمر يهوه إخيا النبى أن يذهب إلى يربعام أحد بنى إسرائيل و يخبره أنه سيملك عشرة أسباط من بنى إسرائيل و أن يهوه سيمزق ملك سليمان لأن سليمان نسائه جعلته يعبد آلهه أخرى لما شاخ و يفترض أن يهوه لا ينظر إلى أجسام العباد بل إلى قلوبهم و إختياره ليربعام كان يجب أن يكون بناءاً على ذلك عبداً طائعاً و لكن نجد أن يربعام هذا الذى إختاره ليحكم عشرة أسباط صنع عجول ذهب لبنى إسرائيل و جعلهم يعبدوها و هذا بعد أن رجع من عند ملك مصر بعد موت سليمان لأن سليمان أراد أن يقتله قبل أن يموت فهرب يربعام إلى ملك مصر شيشق و كان سليمان مخرج خيله من مصر بل و صاهر ملك مصر و تزوج إبنته و مع ذلك نجد أن عدوه هرب إلى مصر و أقام عند ملكها و هو لم يعلم بذلك