ينتقد
القرآن اليهود و المسيحيين فى أحد الأقوال التى نسبها إليهم و هو أن لا
يؤمنوا إلا لمن إتبع دينهم و غير من يتبع دينهم فهو من أعدائهم و لكن هذا
ليس منهجهم فقط بل أنه هو نفسه إتبع هذا النهج حيث يوجد العديد من النصوص
التى تحرم التعامل مع الكفار كمعاملة الزواج مثلاً التى إستثنى منها بعد
ذلك نساء أهل الكتاب و كأنهم آمنوا و هو تناقض
من تناقضاته تحدثت عنه سابقاً و يأمر بعد إتخاذ الكفار أولياء و لا اليهود
و لا النصارى بالرغم من أن زواج نسائهم هو من الولايه فالرجل و لى زوجته و
المهم أن القرآن أيضاً لا يؤمنوا هو و أتباعه إلا لمن إتبع دينهم
الأحد، 27 أبريل 2014
التقية فى المسيحية
سنتحدث عن أحد نصوص التقية فى المسيحية الخداع و النفاق الذى يسموه إتقاء العدو فالكثير تحدث عن المسيحيه و قال أنها مليئه بنصوص تدعوا إلى الحب و غيره و لكن تلك النصوص ما هى إلا خداع
يسوع زعم أنه ملك اليهود عندما سألوه قبل أن يصلبوه و فى إنجيله يوضح فى أحد نصوصه أن باقى النصوص ما هى إلا تقيه و لأنهم كانوا قليلين وقتها
فيقول أن الملك إذا كان معه 10 ألاف رجل و يريد أن يخرج لحرب ملك آخر معه 20 ألف كمثال فإنه يستشير و يدعوا الآخرين للصلح لأنهم أقل و طبعاً لولا أنهم كانوا قله لرأينا حروب صليبيه يقودها يسوع نفسه و ليس أتباعه فهو قال ( «جِئْتُ لأُلْقِيَ نَارًا عَلَى الأَرْضِ، فَمَاذَا أُرِيدُ لَوِ اضْطَرَمَتْ؟)
و نذكر أحد نصوص التقيه الذى ذكره الإنجيل عن الملك :
فوائد الخمور الصحية للوقاية و العلاج من الأمراض
أكدت أبحاث علمية عديدة فوائد تناول الخمور بدون إفراط و أنها تقى من بعض الأمراض و تعالج بعض الأمراض
فقد ذكرت دراسات أنها تقى من أمراض عديده و منها السرطان و تصلب الشرايين و تجلط الدم و أمراض القلب و غيرها الكثير و هذا البحث المصور يؤكد ذلك و يتحدث عن ذلك أطباء متخصصين.
أما الإفراط فى أى شئ يكون له أضرار حتى لو كان ماء عادى أو أى شئ و كذلك الإفراط فى الخمر لكن تناوله بلا إفراط و بإنتظام يقى من الأمراض و يعالجها.
فقد ذكرت دراسات أنها تقى من أمراض عديده و منها السرطان و تصلب الشرايين و تجلط الدم و أمراض القلب و غيرها الكثير و هذا البحث المصور يؤكد ذلك و يتحدث عن ذلك أطباء متخصصين.
أما الإفراط فى أى شئ يكون له أضرار حتى لو كان ماء عادى أو أى شئ و كذلك الإفراط فى الخمر لكن تناوله بلا إفراط و بإنتظام يقى من الأمراض و يعالجها.
مشاهدة الفيديو
الثلاثاء، 22 أبريل 2014
موسى هو من قال أنه إله بل ربهم الأعلى فى التوراة بينما فى القرآن فرعون القائل
تحدثت سابقاً عن أن القرآن ليس به موضع يتحدث فيه عن أهل الكتاب و كتبهم إلا وهى مواضع أخطاء عندهم و سنوضح ذلك أكثر بعمل مقارنة سريعه بين بعض تلك النصوص كمقارنة للأديان المضلله و نوضح بها حقيقة القرآن الذى ظن الكثير أنه أخذ نصوص من التوراة أو الإنجيل بينما كل تلك المواضع التى تحدث عنها فى كتبهم هى أخطاء فى تلك الكتب كما أنه أيضاً ملئ بالأخطاء التى نتحدث عنها.
الخميس، 17 أبريل 2014
القرآن و نصوصة التى قد تحوله ديانة فرعونية
تحدث القرآن فى أحد النصوص عن الكفار و ما ينفقوه و ذكر مع ما ينفقوه أن الإنفاق فى هذه الحياة الدنيا
فتعجبت جداً لماذا يضيف جملة الحياة الدنيا إلى ما ينفون هل يوجد إنفاق فى حياة أخرى؟
المعروف بين الناس أن الحياة الدنيا هى ما ينفق فيها فالنص لا يحتاج إلى هذه الإضافة المكونة من أربع كلمات إلا إذا كان هناك إنفاق فى حياة أخرى و ليكن بعد الموت كما كان يعتقد الفراعنه من تخاريف أيضاً فمتعلقاتهم لا تنقص شئ من ما كانوا يدفنوه.
فتعجبت جداً لماذا يضيف جملة الحياة الدنيا إلى ما ينفون هل يوجد إنفاق فى حياة أخرى؟
المعروف بين الناس أن الحياة الدنيا هى ما ينفق فيها فالنص لا يحتاج إلى هذه الإضافة المكونة من أربع كلمات إلا إذا كان هناك إنفاق فى حياة أخرى و ليكن بعد الموت كما كان يعتقد الفراعنه من تخاريف أيضاً فمتعلقاتهم لا تنقص شئ من ما كانوا يدفنوه.
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)