Translate

‏إظهار الرسائل ذات التسميات مواضيع عامة. إظهار كافة الرسائل
‏إظهار الرسائل ذات التسميات مواضيع عامة. إظهار كافة الرسائل

الخميس، 20 مارس 2014

الفاتيكان يخالف الأناجيل و يقول للملحدين سيدخلون الجنه المزعومة دون إيمان

(لستم مضطرين للإيمان بالله حتى تدخلوا الجنه) المزعومة.
أولاً: هل من لا يؤمن بوجود إله سيؤمن بجنتك المزعومة التى تقول عنها؟
ثانياً هذا مخالف لكتابك و إنجيلك خذ الآتى:

(مَا أَضْيَقَ الْبَابَ وَأَكْرَبَ الطَّرِيقَ الَّذِي يُؤَدِّي إِلَى الْحَيَاةِ، وَقَلِيلُونَ هُمُ الَّذِينَ يَجِدُونَهُ) (إنجيل متى 7: 14)

أيضاً: إنجيل متى الإصحاح السابع  فى فقره 24 ذكر من هو من يدخل ملكوت السموات من يسمع كلامه فيعمل به:

أسألة للمسلمين ليجيبوا عنها

أسئلة لكل مسلم!
1-من قال لك أن هذا كتاب إله هل تستطيع تثبت لى ذلك؟
2- أنه ليس قول شيطان لعين؟
الشيطان كان فى السماء كما ذكر كتابك و يعلم ما فيها
(قَالَ اهْبِطُوا بَعْضُكُمْ لِبَعْضٍ عَدُوٌّ وَلَكُمْ فِي الأَرْضِ مُسْتَقَرٌّ وَمَتَاعٌ إِلَى حِينٍ)
فالشياطين أيضاً تصعد السماء و الدليل أن لكل شخص قرين فى كتابك, و يصعدون و يهبطون اليوم كما نرى, و يعلم الشيطان ما فى السماء و ما فى الجنه التى لا يظمأ فيها و لا يعرى و لا يضحى و غيره و هى صفات الجنه التى لا حراً و لا زمهريراً و غيره الكثير لعدم الإطاله.

يغضبون إذا ألقى أحد كتابهم من الغضب أو مزقه مع أن موسى فعل ذلك

لماذا يغضبون و يقولون أن الله يغضب إذا أهان أحد كتابه؟ و لماذا لم يغضب حينما ألقاه موسى؟
إذا كان موسى ألقى الألواح فى القرآن و التوراة كما يقال (من الغضب) و الألواح يفترض و لا نأكد أنها من عند يهوه, الذى قالوا أنه الإله المزعوم أنه الخالق أياً كان فالألواح كتاب الله و موسى ألقاها فى الأرض لأنه كان غضبان كما يقول القرآن, و توراة العهد القديم

( وَلَمَّا رَجَعَ مُوسَى إِلَى قَوْمِهِ غَضْبَانَ أَسِفاً قَالَ بِئْسَمَا خَلَفْتُمُونِي مِنْ بَعْدِي أَعَجِلْتُمْ أَمْرَ رَبِّكُمْ وَأَلْقَى الأَلْوَاحَ وَأَخَذَ بِرَأْسِ أَخِيهِ يَجُرُّهُ إِلَيْهِ) 150 الأعراف

التشابه يختلف كثيراً عن الإختلاف

من عجز المسلم أمام الرد عن أخطاء كتابه و الإختلاف الكثير الموجود فيه و الباطل الذى يحتويه.
 
***فيقول بعض المجادلين بالباطل و ضعاف الحجه عن أى شئ متشابه:
(الْكِتَابَ مِنْهُ آيَاتٌ مُحْكَمَاتٌ هُنَّ أُمُّ الْكِتَابِ وَأُخَرُ مُتَشَابِهَاتٌ) 7 آل عمران

يفترض أن هذا الكتاب:
 


أكون على ملة إبراهيم إذا أريتنى كيف تحيي الموتى

يريد القرآن الناس أن تصبح على ملة إبراهيم و يقول أنه خلق الناس على الحنيفية
إذاً أرنى كيف تحيي الموتى ليطمأن قلبى 
هذه هى الحنيفية و هو ما فعله إبراهيم و رأى ذلك كما تقول
أنا لن أكون حنيفاً و لا على ملة إبراهيم إلا إذا فعلت مثله و رأيت ما رآه 
لن أطلب أن يدخلنى النار فتكون برد و سلام و لا تصيبنى و لا أحرق و لكن أرنى كيف تحيي الموتى و أجب عن أسألتى.
 

إصنع الفلك بأعيننا و وحينا دليل أن الإختراعات ليست من خلق الله

خطأ المسلمين فى نسبتهم أى إختراع أن الله هو فاعله من كتابهم:
حيث يحاول المسلمون أن يقولوا عن أى شئ يجدونه أن الله هو من خلقه, فالله خلق السيارات و خلق الطائرات و خلق الوقود و خلق السفن الحديثة و ما إلى آخره.
* لكن لو نظرت فى كتبهم ستجد أنهم يقولون الله نفسه يقول فيها كمثال لنوح 

(وَاصْنَعِ الْفُلْكَ بِأَعْيُنِنَا وَوَحْيِنَا ) 37 هود
 

كفرنا بكم فبعضهم يظن أن قوله لشخص يا كافر يسبه

حينما يغضب المسلم من شخص ينتقض دينه يقول له (أنت كافر) و يبدأ بسبه بألفاظ معها,أو يكتفى بها. 
بينما فى القرآن نفسه قال عن من يسميهم أنبياء و أتباعهم كفار 
و مثال ذلك قول القرآن:


الله هو من أغوى إبليس بنص القرآن

يسأل الكثير من الناس من الذى يضل إبليس و من يغويه كما يغوى الناس؟
فالجواب من القرآن نفسه أن الله هو من يغوى إبليس و هو من أغواه

(قَالَ فَاخْرُجْ مِنْهَا فَإِنَّكَ رَجِيمٌ. وَإِنَّ عَلَيْكَ اللَّعْنَةَ إِلَى يَوْمِ الدِّينِ قَالَ رَبِّ فَأَنظِرْنِي إِلَى يَوْمِ يُبْعَثُونَ قَالَ فَإِنَّكَ مِنَ الْمُنظَرِينَ إِلَى يَوْمِ الْوَقْتِ الْمَعْلُومِ
(قَالَ رَبِّ بِمَا أَغْوَيْتَنِي لَأُزَيِّنَنَّ لَهُمْ فِي الْأَرْضِ وَلَأُغْوِيَنَّهُمْ أَجْمَعِينَ ) 39 الحجر