Translate

الأربعاء، 30 أكتوبر 2013

كذبة إنشقاق القمر إنهم كاذبون

العلم الحديث يؤكد أنه لا يوجد شئ إسمه إنشقاق القمر فالقرآن ملئ بالنصوص التى تؤكد أيضاً أن محمد لا معجزات له
و إختلفت التفاسير بين حدوثه و عدم حدوثه يعنى فريق يؤيد و فريق ينفي كحيطه من حدوث أيهما و هو الحال فى تفسير كل شئ
إنهم كاذبون و سنرى فى الفيديو تكذيب عالم ناسا

إبراهيم مشرك بالفطرة و لم يكن حنيفاً مسلماً أو مفطور حنيفاً

لننظر إلى إبراهيم فى القرآن و فطرة الله التى فطر الناس عليها:
*إبراهيم لما رأى الشمس ظن أنها هى الهادي و أنها ربه الذى هداه,
قَالَ لَئِن لَّمْ يَهْدِنِي رَبِّي لأكُونَنَّ مِنَ الْقَوْمِ الضَّالِّينَ فَلَمَّا رَأَى الشَّمْسَ بَازِغَةً قَالَ هَـذَا رَبِّي 
*إبراهيم لا يعرف ربه و لا يعرف إله حقيقي و يبحث عنه و يعرف أن السماء سماوات و ليست سماء واحدة
*إبراهيم لما وجه وجهه لمن فطرهن ما يدريك أنه ليس شئ مثل الشمس التى ظن أنها هى الهادي و هى ربه
*إبراهيم ترك عبادة الأصنام التى لا تنطق ليعبد شمس و قمر و كواكب هل كانت تنطق؟
نتحدث من نصوص القرآن الآتية عن ذلك:

الثلاثاء، 29 أكتوبر 2013

فى صحيح البخاري يقول أن الراوى كاذب أو شاك و كذلك عائشة

فى مقدمة البخاري يقدم لكتابه الصحيح قائلاً لم أجمع فيه إلا رواية صحيحة, و عن رواة ثقات كلهم صحاح, و لكن نجد أحاديث فيها كلمة زعم, و المعروف أن الزعم هو الكذب و قال بعضهم قد يكون الريب, و لكن هناك من يريد أن يجعل معنى زعم يعني قول عادى و هذا تحريف للكلم عن مواضعه, و يستدلون بحديث جاء به مسلم بعد البخاري عن رجل جاء يسأل محمد و يقول له زعم رسولك أنك تزعم (فهو هنا يسأل لأنه شك فى ذلك و لذلك جاء للسؤال) و أكمل الرجل بأن يقول له و زعم رسولك أن علينا كذا (هنا الرجل يستفسر حتى بعد أن أخبره محمد أن الرسول صادق لكنه يشك فى كل كلام هذا الرسول الذى أرسله محمد) فالزعم لا يطلق إلا فى مواضع الريب و الكذب فقط و لا يطلق على القول العادى أو القول الحق.
و هنا نجد أن البخاري قال أن الراوي يزعم (فهنا إما شك و إما كذب) و فى كلتا الحالتين هذا يعيب كتبهم, حيث يفترض أن لا يكون فيه شك أو كذب (لا ريب فيه) و يكمل البخاري أن الكاذب أو الشاك يزعم أن فلان يقول أن عائشة تزعم (و هنا هى شكت أو كذبت) و ليس قول عادى كأى قول
كما أن هذا الحديث فيه تناقض فى رواياته حيث روى أربع مرات تقريباً و فى كل مرة يتغير فيها المرأة التى كان عندها محمد و كأن الأحاديث ترضيهم جميعاً
و هنا نذكر أحد نصوص الحديث الذى فيه الزعم: ثم ما قيل عن الزعم: 
 

الاثنين، 28 أكتوبر 2013

نفس عيسى الخارق و البعبع الدجال فى صحيح مسلم و غيره, كذبة الدجال

وردت الكثير من أحاديث المسلمين التى تتحدث عن المسيح الدجال و أهواله و التحذير الشديد منه, و لكن فى هذه الأحاديث سنجد أشياء عجيبة غير ما ذكرناه عن أنه الفرق بينه و بين الله أنه أعور و أن الله ليس بأعور, فهنا لم يقل لهم أن الله لا ينزل إلى الأرض و لكنه يرسل رسل, لا بل قال لهم التفريق بينه و بين الله من العور و كأن الله يمكن أن ينزل للناس مثلاً و الناس تراه, هذا منفى عندهم فى القرآن و لكن هناك ما هو أعجب من ذلك
حيث ورد فى صحيح مسلم حديث طويل عن البعبع الدجال و لكى نوضح عجائبه لابد أن نفهم الآتى:
 

كذبة يأجوج و مأجوج

و يسألونك عن يأجوج و مأجوج قل سأحدث لكم منه ذكراً:
الغريب فى ذكر القرآن لقصة يأجوج و مأجوج ليس فقط أنه قيل أنها مذكورة فى أساطير سابقة, بل مذكورة فى التوراة و الإنجيل بطريقة مختلفة.
*****مع العلم قبل البدء أن أي مواضع لهم في القرآن هي تلاعب بمواضع أخطاء و هزل, نفس الشئ في المسيحية مواضع هزل العهد القديم.
* العجيب أن ذو القرنين هذا فى القرآن ساوى بين جبلين ليعمل سد.
* هذا حائط بين القوم و بين قوم يأجوج و مأجوج.
* ذو القرنين كل ما صنعه حائط بينهم فهو لم يحيط بالقوم الآخرين أو يحبسهم.
* بإمكان القوم الآخرين أن يلفوا من خلف السد من أى إتجاه آخر (يمين - شمال - خلف).
* حتى و إن كان السد يحجزهم و خلفهم ماء فهم أصبحوا مثلاً فى شبه جزيرة يحيط بها الماء من ثلاث إتجاهات, فسيركبوا الماء و يعبروا من مكان آخر ليجتازوا السد.
* لاحظ أنه قال سد و ساوى بين صدفين ليصنع هذا السد بينهم فهم لم يحيط بهم بنفس الماده من أربع إتجاهات بل هو مجرد سد أقامه بالمساواة بين جبلين و هذا السد أملس و قوى لا يستطيعون نقبه أو تسلقه.
حتى لو حبسهم بين جبلين من كل الإتجاهات, لو لم يتسلقوا الجبل نفسه, لن تصلح المساحة للتكاثر, أو الزراعة أو الرعي أو الحياة العادية, فهو سيكون كسجن مساحته صغيرة, لن تكفي شعب أو قوم يتكاثر, سيهلكون إذا كان وعده إلى هذا اليوم.
* بمساواته بين الجبلين هم لم يستطيعوا تسلق السد أو نقبه فعلاً, لكنهم يستطيعون الحفر من تحته أو كما قلنا سابقاً العبور من إتجاه أخر حتى و لو بركوب البحر
* الأقمار الصناعية تصور اليوم حتى ما في باطن الأرض, و لا يوجد أى أثر مكتشف كحائط بهذا الوصف, أو شعب معزول خلف سد.
*أخيراً نذكر ما ورد عن هذه القصه فى أماكن غير القرآن و قبل أن يوجد محمد:


الفتنة و القتل فى القرآن و وجهة نظره الغريبة

ملحوظة يجب أن أوضحها قبل أن ندخل فى الحديث أن القرآن نفسه يعترف أن الفتنة أعظم من القتل برأى شخصى له و قال (عند الله) و ليس عند كل البشر.

فالقرآن يأمر بقتال الكفار لكى لا تكون فتنة, بينما يقول فى موضع آخر أن الفتنة أشد من القتل
و لكن بقتال الكفار لكى لا تكون فتنة, فالقتل هنا أشد و أنت تعترف بذلك لأنه يقضى على الفتنة كما يصور.
بينما هو نفسه يقول أن الفتنة هى أشد من القتل, و لكن كيف أشد منه و أنت تأمر بالقتل لكى لا تكون الفتن؟
فالفتن مهما كان نوعها أى نوع يمكن تداركها و القضاء عليها أو ردها عنك, أما القتل فلا يمكن تداركه نهائياً فإذا وقع القتل لا يمكن أن تحيي المقتول, و فى أحد النصوص هو يجعل القتل الذى هو أشد موضع للقضاء على الفتة و لكنه يقول أن الفتنه أشد!!!!!
 
النصوص من القرآن:

 

اليهود طلبوا معجزات ليؤمنوا فهل رأينا معجزات اليهود لنؤمن بهم؟

اليهود لم يؤمنوا لعيسى أو محمد لأنهم لم يروا معجزات فهل رأينا معجزات اليهود لنؤمن بهم أو نصدقهم؟

طلبت اليهود من عيسى معجزه ليفعلها أمامهم و لكنه فى كل مره يسألوه فيها هم و غيرهم من الأغراب يتهرب و الحجه أنهم يطلبوها جحوداً مع أن عيسى قال (لَمْ أُرْسَلْ إِلاَّ إِلَى خِرَافِ بَيْتِ إِسْرَائِيلَ الضَّالَّة) فالخراف الضاله هى من كان يجب أن ترى معجزات لتؤمن بيسوع, و لكنه لم يكن له معجزات و كل ما قيل عنه فى القرآن و غيره هو كذب و لعبه بينه و بين تلاميذه بينما لا ينكر الإنجيل نفسه أن الناس لم ترى منه أى معجزات و تحدثنا عن ذلك تفصيلاً
و نأخذ مثال من الأناجيل:
******************


السبت، 26 أكتوبر 2013

الله دائماً يخلف وعده: هذا ما أكده القرآن

بالرغم من أن القرآن يقول أنه لا أحد أوفى بعده من الله (وَمَنْ أَوْفَى بِعَهْدِهِ مِنَ اللَّهِ)111 التوبة / و يحث الناس على الوفاء بالعهد فى بعض المواضع ( وَأوْفُواْ بِالْعَهْدِ إِنَّ الْعَهْدَ كَانَ مَسْؤُولاً ) 34 الإسراء / إلا أن القرآن يقر بأن الله أخلف عهده حيث يخبر