الخميس، 20 مارس 2014
أكون على ملة إبراهيم إذا أريتنى كيف تحيي الموتى
يريد القرآن الناس أن تصبح على ملة إبراهيم و يقول أنه خلق الناس على الحنيفية
إذاً أرنى كيف تحيي الموتى ليطمأن قلبى
إذاً أرنى كيف تحيي الموتى ليطمأن قلبى
هذه هى الحنيفية و هو ما فعله
إبراهيم و رأى ذلك كما تقول
أنا لن أكون حنيفاً و لا على ملة إبراهيم إلا
إذا فعلت مثله و رأيت ما رآه
لن أطلب أن يدخلنى النار فتكون برد و سلام و
لا تصيبنى و لا أحرق و لكن أرنى كيف تحيي الموتى و أجب عن أسألتى.
إصنع الفلك بأعيننا و وحينا دليل أن الإختراعات ليست من خلق الله
خطأ المسلمين فى نسبتهم أى إختراع أن الله هو فاعله من كتابهم:
حيث يحاول المسلمون أن يقولوا عن أى شئ يجدونه أن الله هو من خلقه, فالله خلق السيارات و خلق الطائرات و خلق الوقود و خلق السفن الحديثة و ما إلى آخره.
* لكن لو نظرت فى كتبهم ستجد أنهم يقولون الله نفسه يقول فيها كمثال لنوح
حيث يحاول المسلمون أن يقولوا عن أى شئ يجدونه أن الله هو من خلقه, فالله خلق السيارات و خلق الطائرات و خلق الوقود و خلق السفن الحديثة و ما إلى آخره.
* لكن لو نظرت فى كتبهم ستجد أنهم يقولون الله نفسه يقول فيها كمثال لنوح
(وَاصْنَعِ الْفُلْكَ بِأَعْيُنِنَا وَوَحْيِنَا ) 37 هود
لا تسبوا الكفار لكي لا يسبوا الله ثم يسبهم ليسبوه
من تناقضات مواقف و أفعال القرآن بأن يأمر أتابعه بأن لا يسبو الذين كفروا حتى لا يسب الذين الكفروا الله المزعوم أن الخالق و أن القرآن من عنده, و نجد ذلك فى هذا النص
(وَلَا تَسُبُّوا
الَّذِينَ يَدْعُونَ مِنْ دُونِ اللَّهِ فَيَسُبُّوا اللَّهَ عَدْوًا
بِغَيْرِ عِلْمٍ ۗ كَذَٰلِكَ زَيَّنَّا لِكُلِّ أُمَّةٍ عَمَلَهُمْ ثُمَّ
إِلَىٰ رَبِّهِمْ مَرْجِعُهُمْ فَيُنَبِّئُهُمْ بِمَا كَانُوا
يَعْمَلُونَ) 108 الأنعام
و لكننا نجد فى مواضع كثيرة من القرآن سباب و لعن للكفار, و طبعاً المسلم مأمور بأن يجادل بالتى هى أحسن و أن يجادل بكتابه, و كتابه نفسه يسب الذين كفروا و من يخالفه و يلعنهم و أمثلة ذلك كثيرة و منها:
فى مدح الكفار بالتي هى أحسن :
تشابهه بين منهج القرآن و ما يعيبه على الكافرين به
سنجد أن القرآن يعيب على الكفار بعض الأفعال و لكن هو نفسه يتبع ذلك المنهج مثال ذلك
*يعيب عليهم قائلاً: (وَلَن تَرْضَى عَنكَ الْيَهُودُ وَلاَ النَّصَارَى حَتَّى تَتَّبِعَ مِلَّتَهُمْ) 120 البقرة
و القرآن لن يرضى عنك حتى تتبع ملته:
*يعيب عليهم قائلاً: (وَلَن تَرْضَى عَنكَ الْيَهُودُ وَلاَ النَّصَارَى حَتَّى تَتَّبِعَ مِلَّتَهُمْ) 120 البقرة
و القرآن لن يرضى عنك حتى تتبع ملته:
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)