فى الواقع أن اﻷديان غير ما تحتويه كتبها اﻷساسية على إختلافات كثيرة و أشياء أثبت العلم خطأها, فإن الكتب التابعة لدساتير اﻷديان لا تخلوا أيضاً من ذلك, و لا تخلوا من أخطاء علمية أبسطها الشمي التى فى كتب البخارى و غيره عندما تغرب تذهب و تسجد تحت العرش و تستأذن لتعود و تطلع من مطلع الشمس و تأتى من المشرق و تخرج من بيتها بمفهوم اﻷسفار و القرآن أيضاً
لكن هذه الكتب لا تقتصر على ذلك, بل تعمدت هذه الكتب التلاعب بالبشر و دس التشكيك بصورة فاضحة ثم المطالبة باﻹيمان مع ما تحتويه من تناقضات و أخطاء أكيده
لعل المثال التالى هو مثال كافى ﻹثبات التعمد فى التلاعب بأتباع الدين الذين سيؤمنون بذلك, و هو إسلوب مخالف لما إنتهجته اﻷديان من صنع بعض التلاعب باﻷلفاظ أحياناً و هذا يختلف عن سقطاتهم البينة, و لننظر لمثال فعله البخارى فيما يلى