ورد فى أكثر من نص من نصوص العهد الجديد أناجيل المسيحيين و أسفار أعمال الرسل و الرسائل , أن يسوع قال و هم قالوا عنه أنه موجود فى ناموس موسى و فى الأنبياء , يعنى أسفار الأنبياء و نبؤاتهم , و قد قالوا عنه أنه إبن العذراء كما قالوا عنه أن ذلك لكى يتم ما قيل فى الناموس و الأنبياء و لننظر إلى الموضوع من جميع جوانبه لنرى ماذا كان يقصد يسوع
هل كان يقصد أن الأنبياء و نبؤاتهم كاذبه و أنهم ليسوا أنبياء؟ و ماذا قال ناموس موسى؟
فى الواقع أن كل قارئ للناموس المكون من سفر التكوين و الخروج و التثنية و العدد و اللاويين , لن يجد أى ذكر لأى مسيح و لكن سيجد شئ واحد فقط و هو قول موسى أنه سيأتيهم أنبياء و كان وصفه لهم
من تجدوا كلامه صادقاً و نبؤاته تتحقق فهذا هو النبى الصادق أما من لا تتحقق نبؤاته التى قالها فهذا نبى كذاب ذئب و هذا فى نص صريح سنورده لاحقاً مع جميع النصوص
و هنا يأتى دور نبؤة العذراء و إبنها و المواضع التى تحدث عنها يسوع و تلاميذه أنها لم تتم و أنهم يكملونها
لكن :
هل كان يقصد أن الأنبياء و نبؤاتهم كاذبه و أنهم ليسوا أنبياء؟ و ماذا قال ناموس موسى؟
فى الواقع أن كل قارئ للناموس المكون من سفر التكوين و الخروج و التثنية و العدد و اللاويين , لن يجد أى ذكر لأى مسيح و لكن سيجد شئ واحد فقط و هو قول موسى أنه سيأتيهم أنبياء و كان وصفه لهم
من تجدوا كلامه صادقاً و نبؤاته تتحقق فهذا هو النبى الصادق أما من لا تتحقق نبؤاته التى قالها فهذا نبى كذاب ذئب و هذا فى نص صريح سنورده لاحقاً مع جميع النصوص
و هنا يأتى دور نبؤة العذراء و إبنها و المواضع التى تحدث عنها يسوع و تلاميذه أنها لم تتم و أنهم يكملونها
لكن :