Translate

‏إظهار الرسائل ذات التسميات أخطاء و تناقضات القرآن. إظهار كافة الرسائل
‏إظهار الرسائل ذات التسميات أخطاء و تناقضات القرآن. إظهار كافة الرسائل

الجمعة، 21 مارس 2014

الكفار كانوا يقولون الله خالق بقول القرآن و لكن

أقر القرآن أن الكفار كانوا يعرفون إسم الله الذى زعم أنه الإله و أقر أن الكفار كانت تعبد أسماء سموها هم و آبائهم مع أنه إعترف أنهم يعترفون أن الخالق للسماء و غيرها هو الله و قد يكون هو أيضاً أسماء سموها هم و أبائهم و قرآنهم
يسألهم محمد عن الخالق فيقولون الله و هذا ذكره القرآن


محمد كان جاهل بالقرائة و الكتابة لكن البعض ينكر و هذا ما ذكره القرآن لا نفره.

أحياناً يقول بعض المسلمين أن محمد لم يكن جاهل بالقرآة و الكتابة
قد يكون كلامه فعلاً صحيح و لكن القرآن قال أنه لا يقرأ و لا يكتب و معنى أنه أمى يعنى جاهل بالقرآة و الكتابة كما قال القرآن

(وَمَا كُنتَ تَتْلُو مِن قَبْلِهِ مِن كِتَابٍ وَلا تَخُطُّهُ بِيَمِينِكَ إِذًا لّارْتَابَ الْمُبْطِلُونَ) 48 العنكبوت

كل غير مسلم مشرك كافر نجس

قاعده عامه أن جميع غير المسلمين لم يستجيبوا لمحمد و أنهم إتبعوا أهوائهم و من إتبع هواه إتخذه إلاهه و من إتخذ إلاهه هواه أشرك و المشركون نجس فجميع غير المسلمين أنجاس و جميع غير المسلمين مشركين.

تقول سورة القصص (فَإِنْ لَمْ يَسْتَجِيبُوا لَكَ فَاعْلَمْ أَنَّمَا يَتَّبِعُونَ أَهْوَاءَهُمْ وَمَنْ أَضَلُّ مِمَّنِ اتَّبَعَ هَوَاهُ بِغَيْرِ هُدًى مِنَ اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ لا يَهْدِي الْقَوْمَ الظَّالِمِينَ) 50

و هذا يعنى أن أى شخص لم يتبع محمد حتى لو دينه الآخر ليس فيه تعدد آلهه يكون إتخذ إلاهه هواه و هو مشرك نجس كما يقول القرآن.

ليبين للناس ما نزل إليهم و لكن نجد أتباعه نفسهم لا يعلمون منه أشياء

يقول القرآن أنه نزل لمحمد ليبين للناس ما نزل إليهم و لكن نجد أتباعه نفسهم لا يعلمون منه أشياء و لم يبين لهم ما نزل إليهم.
بالمناسبه كلمة ينزل أنزل بها تحريف كلم عن مواضعه سأتكلم عنه لاحقاً,
لكن موضوعنا الآن أن من أتباعه و أقربائه من لا يعلم معنى كلمات فى القرآن فمثلاً قال إبن عباس كمثال:



الظالمين ما أضلهم إلا المجرمون و الله يضل الظالمون

نجد المجرمون فى سورة الشعراء يقولون و ما أضلنا إلا المجرمون
 

(وَمَا أَضَلَّنَا إِلاَّ الْمُجْرِمُونَ) 99 الشعراء

 بينما نجد أن الله هو من أضلهم فى القرآن فالله المجرم الكبير


السحره و فرعون و موسى و الأجر أم الإكراه أم علمهم كبيرهم ؟!!

يتحدث القرآن عن فرعون و موسى فى مواطن عديده فى القرآن و نعتبرها مواطن للخلل حيث يوجد شئ غريب فى سرد هذه القصص نتحدث عن بعضه فيما يلى:


أهل الكتاب مشركين و القرآن يحرم زواج المؤمنين من المشركين لكنه أحله من مشركين الكتاب

أهل الكتاب مشركين و القرآن يحرم زواج المؤمنين من المشركين
بل و يجعل عقوبة الزانى أن ينكح مشركة و هذا فى نص 3 سورة النور
ثم نجده يقول فى أحد السور الأخرى أحل لكم طعام الذين أوتوا الكتاب و المحصنات من الذين أوتوا الكتاب

تحرير الرقبه المؤمنه من علمتم فيهم خيراً و إستعباد الكفار

ظاهر بعض النصوص فى القرآن قد نعتقد أن فيه الرحمة و منها بالعبيد لكن هل كل العبيد؟

ينسخ ما يلقى الشيطان أم يمحوه؟

بأخذ الموضوع علي أهواء البعض لإصلاح تناقض فيخلق عدة إختلافات كثيرة.
فلا يصلح كما هو موضح تفصيلاً في موضوع أحدث.
حيث أن:

تحريف الكلم عن مواضعه فى كلمة نسى فى القرآن عمداً

 من تحريف الكلم عن مواضعه فى القرآن كلمة (نسى) لحل تناقض أو تعمد ذلك

***وردت كلمة نسى فى سورة طه مع موقف آدم عندما قال له الله المزعوم أنه الخالق أن لا يأكل من الشجره فيقول أنه نسى ما عهد به إليه :

الإسلام منهج يمارس من خلاله التطرف أما الكفر فليس له كتاب يجمع أهله

الإسلام ككثير من الأديان له كتاب و منهج يمارس من خلاله التطرف أما تطرف بعض الملحدين أو أي نوع من اللادينيين فهى حالات خاصه.
اللادينيين و الملحدين ليس لهم كتب تأمرهم بالقتال لكل من يخالفهم كما أن الإسلام يفرق بين أنواع الكفار فيدهن للروم و يفرح لهم و ينبذ الفرس وقتها فعليك أن لا تتحدث عن حروب البعض كأنها حروب الكل.
هذ كان رداً علي محاور يقول أن اللإلحاد أغرق العالم في الحروب.


أبشر زوجتك ستحمل فيقول إجعل لى آيه! بطنها ستظهر

زكريا يدعوا فيستجاب له فيتعجب فهل لم يكن ينتظر الإجابه و يعلم أنها ممكنه؟
شخص يدعوا إله و هذا الإله يجيب الدعاء فما هى الحاجة للتعجب عندما يستجاب له؟
هو يعلم من قبل أن يدعوا أنه عجوز و أنه إمرأته عاقر و أنه أستجيب له من قبل ذلك فيما يدعوه لأنه قال لم أكن بدعائك شقياً.
لماذا عندما يستجاب له يقول أنه عجوز و أن إمرأته عاقر ألم يكن يعلم ذلك قبل أن يدعوا بل و دعا به فى دعائه؟!

ملائكة مطمئنين سيرسل إليهم ملك رسول فلماذا لم نراه للبشر

من العجيب أن يقول القرآن أنه لو فى الأرض ملائكة مطمئنين لأرسل إليهم ملك رسول

بينما البشر بكل تلك الخلافات الموجوده و بكل ما فى الأديان من تضليل و رفض الناس لها لم نجده أرسل لا بشر و لا ملك و لا غيره!


لو كان هذا الكلام صحيح فعلاً لأثبت صحته و لما وجدنا فيه كل هذه الإختلافات و الكلام الذى لا يستطيع فعله أصلاً


(قُل لَّوْ كَانَ فِي الأَرْضِ مَلائِكَةٌ يَمْشُونَ مُطْمَئِنِّينَ لَنَزَّلْنَا عَلَيْهِم مِّنَ السَّمَاء مَلَكًا رَّسُولاً ) الإسراء 95


المشركون كادوا يستفزوا محمد من الأرض ليخرجوه و إذاً لا يلبثون بعده إلا قليلاً

المشركون كادوا يستفزوا محمد من الأرض ليخرجوه و إذاً لا يلبثون بعده إلا قليلاً,
لكن محمد خرج و إستمر الكفار موجودون ثم أن القرآن منقسم حول مسألة خروج محمد من مكة إلى المدينة فتارةً نجد القرآن يقول أن المشركون كادوا يخرجوه من الأرض ليخرجوه و تارةً أخرى يؤكد أنه بعد أن خرج بأن المشركين هموا بإخراج محمد و لم يخرجوه فعلياً
و لكن يوجد نصوص أخرى تخالف ذلك و تقول أن الكفار هم من أخرجوا محمد من مكه و سنذكرها فى النصوص القادمه و لكن:



كل شئ يسجد لله بينما كثير من الناس لا يسجدون فى نص آخر


تذكر عدة نصوص فى القرآن أنه جميع ما على الأرض و فى السماء يسجد لله و السجود هنا ليس الخضوع بل السجود بطاعة و دون إستكبار لأن سورة النحل ذكرت أن الملائكة تسجد لله و هى لا تستكبر كما أن الشيطان رفض أن يسجد لآدم و إستكبر فالسجود المقصود هو سجود فعلى


و من هنا و بالمقارنه القادمه بين عدة نصوص سنجد أن القرآن :

ضرب الله مثلاً عبداً هذا الكلام لا يدل على أن العبوديه منهى عنها

ضرب الله مثلاً عبداً هذا الكلام لا يدل على أن العبوديه منهى عنها,عبد و يفتخر!
كما أنه لا يدل على تحريمها أو أنه سيأتى فترة ينقضى فيها زمن العبودية ففى سورة النحل يضرب الله مثلاً عبداً قائلاً:

(ضَرَبَ اللَّهُ مَثَلاً عَبْدًا مَّمْلُوكًا لاَّ يَقْدِرُ عَلَى شَيْءٍ وَمَن رَّزَقْنَاهُ مِنَّا رِزْقًا حَسَنًا فَهُوَ يُنفِقُ مِنْهُ سِرًّا وَجَهْرًا هَلْ يَسْتَوُونَ الْحَمْدُ لِلَّهِ بَلْ أَكْثَرُهُمْ لاَ يَعْلَمُونَ )75


يعنى بتحريم الأمم المتحدة للعبودية بعد خطوة رئيس امريكي سابق, قد تداعت على الله الأمم و نهت ما أحله. لم تحرم ما أحل الله لك؟!
لابد أن يضرب الأمثال بشئ سيظل موجود لتفهم الناس ما هذا الشئ فهو يشبه الكافر بالعبد و المؤمن بالحر كما قالت التفاسير و بالفعل هم يسبون الكافر بهم و يجعلونهم ملكات يمين و عبيد و المهم أن كل هذا كانوا يفعلوه بالباطل و الكذب كما في الأديان الأخرى.
النصوص كثيرة و ذكرت أن نصوص عتق الرقاب ليست إلا لمن يعلمون فيهم خيراً يعنى المؤمنين.


ما أرسلنا من رسول إلا بلسان قومه و لكنه رسول للعالمين أعربى و أعجمى!

يقول القرآن أن الرسول دائماً ما يرسل بلسان قومه ليبين لهم فيضل من سيضل و يهتدى من سيهتدى ثم يذكر أشخاص بعد ذلك من الذين قالوا عنهم أنبياء فى قومهم و لكن فى نصوص أخرى فى القرآن يقول أن محمد للناس كافة و أنه للعالمين و لفظ العالمين هذا له معانى كثيره جداً و منها أنه الإنس و الجن جميعهم بكل ألسنتهم.
الغريب أن محمد ليس هو فقط من نشر دينه بنفس الطريقه على أشخاص لا تتحدث بنفس لسانه بل سبقه موسى و ذكر ذلك القرآن نفسه و غيرهم الكثير حيث كانوا يقاتلون الناس و ينشرون أديانهم مع أن الناس لا تفهم لغتهم و كذلك لم يروا ما يثبت أن هؤلاء أنبياء أو يترجموها و تقع الأخطاء اللغوية غير ما فيها من إختلافات عن الواقع.
فهذا النهج الذي إنتهجه هو موضع كتب السابقين التي لم تكن لسانها الأصلي العربية, كما أن عدة مواضع متعلقة بأخطاء لغوية من ترجمات تلك الكتب للعربية قديماً, حتي أنه منها ما يثبت ضياع معني الكلمة أحياناً في العربية و ليس فقط تحريفها عن موضعها.

الله شهيد على رسالة محمد نحن نريده أن يشهد أين هو؟

يقول القرآن أن الناس لو كذبت محمد أن يقول لهم أكتفى بأن الله يشهد بينى و بينكم و أيضاً شهادة من عنده علم الكتاب.
فكيف يضيف شاهد يمكن سؤاله إلى شاهد لا يمكن سؤاله ؟
و أين هى الشهادة التى تثبت أنها من الله و أنه إله و هذا رسوله و هذا كلامه؟ هل هو مجرد كلام يلقيه و يريد الناس أن تصدقه أو تسكت عنه ؟

القرآن حكم ولكن الغريب أنهم يزعمون أن محمد لم يطمع فى الحكم

يقول القرآن نفسه عن القرآن أنه حكمٌ عربىٌ و الغريب أن الناس تقول أن محمد لم يكن يطمع فى الحكم و لا السلطة بينما نجد أن القرآن نفسه يقول أنه حكم و عربى, بل لا يؤمنون حتى يحكموه فيما شجر بينهم!

(وَكَذَلِكَ أَنزَلْنَاهُ حُكْمًا عَرَبِيًّا وَلَئِنِ اتَّبَعْتَ أَهْوَاءهُم بَعْدَ مَا جَاءَكَ مِنَ الْعِلْمِ مَا لَكَ مِنَ اللَّهِ مِن وَلِيٍّ وَلاَ وَاقٍ ) 37 الرعد

يقول القرآن لموسى و قومه قد أجيبت دعوتكما و لكن لم يظهر إجابتها

قوم موسى قالوا أن لا يجعلهم الإله المزعوم أنه خالق كل شئ فتنه للقوم الظالمين, يعنى موضع عذاب و بالفعل نجد أنه نجاهم من الذين زعموا أنهم عذبوهم و هم آل فرعون, بينما دعا موسى على (فرعون و ملأه) أن لا يؤمنوا حتى يروا العذاب الأليم و القرآن لم يذكر موقف ملأ فرعون بل ذكر أن فرعون عندما أدركه الغرق قال أمنت أنه لا إله إلا المزعوم و القصه المذكوره لكنه لم يذكر موقف الملأ.