إظهار الرسائل ذات التسميات أخطاء و تناقضات القرآن. إظهار كافة الرسائل
إظهار الرسائل ذات التسميات أخطاء و تناقضات القرآن. إظهار كافة الرسائل
السبت، 22 مارس 2014
لئيكة و الأيكة وتلاعب القرآن بالحروف فى كتابة الكلمات
ذكرت سابقاً بعض الكلمات
التى غير القرآن صورة كتابتها عن شكلها المفترض أن تكتب به و بعض هذه
الكلمات علمت أن القرآن نفسه إعترف أنها ليست بالصورة المكتوبة بها بل
بالصورة التى يفترض أن تكتب بها مثل ليكوناً و هى ليكونن فالتنوين ن و
القلم و ما يسطرون ز مثل ال ياسين فيفترض أنها إلياسٍ و بالفعل هى إل
(يـٰسٍ) و أقسم بذلك
أوامر القتال للأعراب لمن يزعم أن الإسلام لم ينتشر بالسيف
يأمر القرآن الأعراب بأنهم
ليغفر لهم سيدعوهم لقتال قوم أولى بأس شديد ليقاتلونهم أو يسلموا و هذا
يؤكد حديث أمرت أن أقاتل الناس حتى يشهدوا شهادة الزور التى ليس عليها دليل
التى طلبها بأن الله هو الإله و أن محمد رسوله دون ما يثبت ذلك
(قُل لِّلْمُخَلَّفِينَ مِنَ الأَعْرَابِ سَتُدْعَوْنَ إِلَى قَوْمٍ أُولِي بَأْسٍ شَدِيدٍ تُقَاتِلُونَهُمْ أَوْ يُسْلِمُونَ) الفتح 16
(قُل لِّلْمُخَلَّفِينَ مِنَ الأَعْرَابِ سَتُدْعَوْنَ إِلَى قَوْمٍ أُولِي بَأْسٍ شَدِيدٍ تُقَاتِلُونَهُمْ أَوْ يُسْلِمُونَ) الفتح 16
دعاء أصحاب الأديان الأخرى يقولون أنهم يستجاب لهم بينما القرآن ينفى
و يقول القرآن و من أضل
ممن يدعوا من دون الله من لا يستجيب له و لكن كل الأديان تعتقد أن إلاهها
أو آلهتهم تستجيب لهم بل و عندهم شعائر و حج و طقوس للعبادة و لأديانهم
أتباع قد تفوق فى بعضهم عدد أتباع الإسلام و هذا لا يدل على أن هذه الأديان
صحيحة و مع ذلك يقولون أنهم يستجاب لهم.
(وَمَنْ أَضَلُّ مِمَّن يَدْعُو مِن دُونِ اللَّهِ مَن لّا يَسْتَجِيبُ لَهُ إِلَى يَوْمِ الْقِيَامَةِ وَهُمْ عَن دُعَائِهِمْ غَافِلُونَ ) 5 الأحقاف
(وَمَنْ أَضَلُّ مِمَّن يَدْعُو مِن دُونِ اللَّهِ مَن لّا يَسْتَجِيبُ لَهُ إِلَى يَوْمِ الْقِيَامَةِ وَهُمْ عَن دُعَائِهِمْ غَافِلُونَ ) 5 الأحقاف
آيات و تختفى بعد أن تحدث عنها القرآن
تحدث القرآن عن أشياء إستشهد بها و جعلها آيات و هى دلائل على قدرة و وجود إله
يفترض أن نجد تلك الآيات المزعومة مستمره و لا تتغير فأن تقول الشمس و القمر
أو أى شئ غيرهما من آياته و أن هذا آخر دين فيفترض أن تستمر تلك الأشياء دائماً
و لكن نجد أن القرآن تحدث عن أشياء فى جملة تلك الآيات المزعومه و إختفت الآيات
فمن أمثلة ذلك تحدثه عن قدرة الريح و تأثيرها على الفلك و أنه لو سكنت تظل رواكد
يؤخذوا إلى الحميم ثم النار أم إلى النار ثم يصب عليهم حميم؟
فى القرآن سيجد من يقرأه أن فى أحد نصوصة يؤخذ الكافرون إلى الى النار ثم يصب فوق رؤسهم من الحميم
بينما فى أحد النصوص الأخرا نجد الكافرين يؤخذون إلى الحميم ثم فى النار يسجرون
و طبعاً حرف ثم من المعروف أنه يفيد الترتيب على التراخى و قد تم إستخدامه فى القرآن مع نصوص كثيرة كلها يفيد الترتيب مثل ترتيب مراحل جنين مخالفه للواقع و غيره
بينما فى أحد النصوص الأخرا نجد الكافرين يؤخذون إلى الحميم ثم فى النار يسجرون
و طبعاً حرف ثم من المعروف أنه يفيد الترتيب على التراخى و قد تم إستخدامه فى القرآن مع نصوص كثيرة كلها يفيد الترتيب مثل ترتيب مراحل جنين مخالفه للواقع و غيره
و لئن سألتهم من خلقهم ليقولن الله طبعاً هذا خطأ
يقول القرآن و لئن سألتهم من خلقهم ليقولن الله طبعاً هذا خطأ
لو سألت الملحد سيقول لك لا أعرف خالق أو لا يوجد خالق.
لو سألت لا دينى سيقول لك لا أعلم حقيقة الخالق أو الخالقين.
لو سألت اليهودى من خلقك سيقول لك יְהוָה يهوه فهذا هو إسم الإله عندهم و قال فى كتابهم أن إسمه لن يتغير.
لو سألت الهندوسى عن خالقه سيقول لك برهمن هو خالق البشر و الأرض و عندهم آلهه أخرى أيضاً.
لو سألت الملحد سيقول لك لا أعرف خالق أو لا يوجد خالق.
لو سألت لا دينى سيقول لك لا أعلم حقيقة الخالق أو الخالقين.
لو سألت اليهودى من خلقك سيقول لك יְהוָה يهوه فهذا هو إسم الإله عندهم و قال فى كتابهم أن إسمه لن يتغير.
لو سألت الهندوسى عن خالقه سيقول لك برهمن هو خالق البشر و الأرض و عندهم آلهه أخرى أيضاً.
نحن لم نرى رسل انقول نعم لو حدث و سألونا؟
يقول القرآن أن الناس تأتيها الرسل بالبينات و أنهم يقرون ذلك
لكن نحن لم نرى رسلاً و لم يثبت أحد أنه رسول و القرآن نفسه يزعم أن محمد رسول و أنه جاء لأهل الكتاب على فترة من الرسل
و الفترة من الرسل هى إنقطاع الرسل فالكتب لم يعتبرها رسول و كذلك هذا الكتاب لا يعتبر رسول و لا يوجد ما يثبت أنه من خالق أصلاً
(قَالُوا أَوَلَمْ تَكُ تَأْتِيكُمْ رُسُلُكُم بِالْبَيِّنَاتِ قَالُوا بَلَى قَالُوا فَادْعُوا وَمَا دُعَاء الْكَافِرِينَ إِلاَّ فِي ضَلالٍ) 50 غافر
لكن نحن لم نرى رسلاً و لم يثبت أحد أنه رسول و القرآن نفسه يزعم أن محمد رسول و أنه جاء لأهل الكتاب على فترة من الرسل
و الفترة من الرسل هى إنقطاع الرسل فالكتب لم يعتبرها رسول و كذلك هذا الكتاب لا يعتبر رسول و لا يوجد ما يثبت أنه من خالق أصلاً
(قَالُوا أَوَلَمْ تَكُ تَأْتِيكُمْ رُسُلُكُم بِالْبَيِّنَاتِ قَالُوا بَلَى قَالُوا فَادْعُوا وَمَا دُعَاء الْكَافِرِينَ إِلاَّ فِي ضَلالٍ) 50 غافر
(أو) تعنى بل من تحريف الكلم عن مواضعه كلمة
نجد فى القرآن أنه ذكر أكثر من مرة كلمة أو و هى تفيد التخيير أو الشك بين الأمور
و لكن نجدها فى القرآن تفيد التأكيد و تكون بمعنا بل و قد إستخدم القرآن هذا الإسلوب فى أكثر من موضع و أظهرها سورة يونس عندما ذكر عدد القوم و قال أو يزيدون طبعاً المعروف و المشهور أنه للتخيير أو الشك لكن وجدنا أنهم يقولون أنه للتوكيد (أو) بل إستخدموه فى أكثر من موضع فى القرآن
(وَأَرْسَلْنَاهُ إِلَى مِائَةِ أَلْفٍ أَوْ يَزِيدُونَ) 147 الصافات
And We sent him to [his people of] a hundred thousand or more.
و لكن نجدها فى القرآن تفيد التأكيد و تكون بمعنا بل و قد إستخدم القرآن هذا الإسلوب فى أكثر من موضع و أظهرها سورة يونس عندما ذكر عدد القوم و قال أو يزيدون طبعاً المعروف و المشهور أنه للتخيير أو الشك لكن وجدنا أنهم يقولون أنه للتوكيد (أو) بل إستخدموه فى أكثر من موضع فى القرآن
(وَأَرْسَلْنَاهُ إِلَى مِائَةِ أَلْفٍ أَوْ يَزِيدُونَ) 147 الصافات
And We sent him to [his people of] a hundred thousand or more.
يكرر القرآن بلفظ التعميم فى سورة الزمر أن الإنسان يدعوه فى الضر
هذا لا يحدث مع كل الناس,
أعتقد أن القرآن كان غير دقيق فى وصفه للناس أنهم يدعون صاحب القرآن, فيوجد
أشخاص أخرى لها آلهه غيره يعتقدون أنها ربهم و يدعونها و يوجد أشخاص
لا تؤمن أصلاً بوجود إله و هذا ليس شئ جديد فقد تأسس معتقد البودية قبل
الأديان الحديثه مثل الإسلام و اليهودية و المسيحيه و كانوا يرفضون التحدث
عن وجود إله و هم يعتبروا من اللاديين
اللاأدرية أكثر من الملاحده و الأدريهالربوبية, و منهم فرقه زعمت أن بودا هو الإله و
لهم منهج خاص و هو ليس دين و أغلبيته كانوا لا يعبدون إله أصلاً و نشأت عن المنهج الصوفي الذي تعلم بودا من معلميه, هذا المنهج الصوفي أيضاً سبق العديد من الأديان و كلهم لا أدرية.
الجمعة، 21 مارس 2014
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)