Translate

‏إظهار الرسائل ذات التسميات أخطاء و تناقضات القرآن. إظهار كافة الرسائل
‏إظهار الرسائل ذات التسميات أخطاء و تناقضات القرآن. إظهار كافة الرسائل

السبت، 22 مارس 2014

تهديد الكفار بعذاب غير عذاب القيامة المزعومة فى القرآن و هو القتال

تحدث القرآن عن أن الكفار ظالمين و هددهم بأن لهم عذاب غير عذاب الآخرة التى تحدث عنها و طبعاً هذا العذاب قالت التفاسير هو القتال قتالهم بأيديهم ليعذبهم و طبعاً القرآن قال و لنذيقنهم من العذاب الأدنى دون العذاب الأكبر لعلهم يرجعون

ليس الخنزير و ذى ظفر فقط محرم فى التوراة كما قال القرآن بل الجمل و الأرنب و غيرهم

ليس كل ذى ظفر فقط هو ما حرم كما قال القرآن بل كل ما لا يشق ظلف و لا يجتر و يجب التركيز على مسألة الجمع بين الصفتين فلكى يكون حلال يجب أن يكون يشق ظلف و يجتر كما أن السمك أيضاً حرم عليهم كل ما ليس له حراشيف و زعانف و نستخلص الآتى

لئيكة و الأيكة وتلاعب القرآن بالحروف فى كتابة الكلمات

ذكرت سابقاً بعض الكلمات التى غير القرآن صورة كتابتها عن شكلها المفترض أن تكتب به و بعض هذه الكلمات علمت أن القرآن نفسه إعترف أنها ليست بالصورة المكتوبة بها بل بالصورة التى يفترض أن تكتب بها مثل ليكوناً و هى ليكونن فالتنوين ن و القلم و ما يسطرون ز مثل ال ياسين فيفترض أنها إلياسٍ و بالفعل هى إل (يـٰسٍ) و أقسم بذلك

محمد فى القرآن يطلب أن يجاهدوا بأموالهم و لكنه لا يسألهم أجر

فى القرآن نصوص عديدة ذكرت بعضها و فيها يسأل محمد أجور من الناس و عددت الأجور التى يحتويها بين نصوصه و هذا نص آخر حيث يطلب محمد من الناس أن يجاهدوا بأموالهم و أنفسهم

أوامر القتال للأعراب لمن يزعم أن الإسلام لم ينتشر بالسيف

يأمر القرآن الأعراب بأنهم ليغفر لهم سيدعوهم لقتال قوم أولى بأس شديد ليقاتلونهم أو يسلموا و هذا يؤكد حديث أمرت أن أقاتل الناس حتى يشهدوا شهادة الزور التى ليس عليها دليل التى طلبها بأن الله هو الإله و أن محمد رسوله دون ما يثبت ذلك

(قُل لِّلْمُخَلَّفِينَ مِنَ الأَعْرَابِ سَتُدْعَوْنَ إِلَى قَوْمٍ أُولِي بَأْسٍ شَدِيدٍ تُقَاتِلُونَهُمْ أَوْ يُسْلِمُونَ) الفتح 16

دعاء أصحاب الأديان الأخرى يقولون أنهم يستجاب لهم بينما القرآن ينفى

و يقول القرآن و من أضل ممن يدعوا من دون الله من لا يستجيب له و لكن كل الأديان تعتقد أن إلاهها أو آلهتهم تستجيب لهم بل و عندهم شعائر و حج و طقوس للعبادة و لأديانهم أتباع قد تفوق فى بعضهم عدد أتباع الإسلام و هذا لا يدل على أن هذه الأديان صحيحة و مع ذلك يقولون أنهم يستجاب لهم.

(وَمَنْ أَضَلُّ مِمَّن يَدْعُو مِن دُونِ اللَّهِ مَن لّا يَسْتَجِيبُ لَهُ إِلَى يَوْمِ الْقِيَامَةِ وَهُمْ عَن دُعَائِهِمْ غَافِلُونَ ) 5 الأحقاف


آيات و تختفى بعد أن تحدث عنها القرآن

تحدث القرآن عن أشياء إستشهد بها و جعلها آيات و هى دلائل على قدرة و وجود إله 
يفترض أن نجد تلك الآيات المزعومة مستمره و لا تتغير فأن تقول الشمس و القمر
أو أى شئ غيرهما من آياته و أن هذا آخر دين فيفترض أن تستمر تلك الأشياء دائماً
و لكن نجد أن القرآن تحدث عن أشياء فى جملة تلك الآيات المزعومه و إختفت الآيات 
فمن أمثلة ذلك تحدثه عن قدرة الريح و تأثيرها على الفلك و أنه لو سكنت تظل رواكد

يؤخذوا إلى الحميم ثم النار أم إلى النار ثم يصب عليهم حميم؟

 فى القرآن سيجد من يقرأه أن فى أحد نصوصة يؤخذ الكافرون إلى الى النار ثم يصب فوق رؤسهم من الحميم
بينما فى أحد النصوص الأخرا نجد الكافرين يؤخذون إلى الحميم ثم فى النار يسجرون
و طبعاً حرف ثم من المعروف أنه يفيد الترتيب على التراخى و قد تم إستخدامه فى القرآن مع نصوص كثيرة كلها يفيد الترتيب مثل ترتيب مراحل جنين مخالفه للواقع و غيره

و لئن سألتهم من خلقهم ليقولن الله طبعاً هذا خطأ

يقول القرآن و لئن سألتهم من خلقهم ليقولن الله طبعاً هذا خطأ
لو سألت الملحد سيقول لك لا أعرف خالق أو لا يوجد خالق.
لو سألت لا دينى سيقول لك لا أعلم حقيقة الخالق أو الخالقين.
لو سألت اليهودى من خلقك سيقول لك יְהוָה يهوه فهذا هو إسم الإله عندهم و قال فى كتابهم أن إسمه لن يتغير.
لو سألت الهندوسى عن خالقه سيقول لك برهمن هو خالق البشر و الأرض و عندهم آلهه أخرى أيضاً.
لو سألت عبدة البعل سيقولون بعل و يذرون أحسن الخالقين عن آخرين.


زعم تقييض شيطان للكافر و إقرار أنه مع المسلم

مسألة تقييض قرين للكافر مع أنه يقول أن الشياطين للمسلم أيضاً:
 

يمحو الباطل و يحق الحق هذا لم يحدث و الباطل مستمر و هو منه

هل القرآن محى الباطل ؟ و هل إستمرار أديان أخرى غيره حتى الآن يعنى أن هذه الأديان صحيحه؟


جعل فيها رواسى من فوقها و الجبال أرساها و التناقض

 حيث ذكر القرآن فى سورة النازعات أن الجبال أرسيت بعد أن خلق سبع سموات و أغطش ليل السموات و أخرج ضحاها
بينما فى سورة فصلت قال أنه جعل فى الأرض رواسى ثم إستوى إلى السماء و جعلها سبع سموات و أوحى فى كل سماء أمرها

نحن لم نرى رسل انقول نعم لو حدث و سألونا؟

يقول القرآن أن الناس تأتيها الرسل بالبينات و أنهم يقرون ذلك
لكن نحن لم نرى رسلاً و لم يثبت أحد أنه رسول و القرآن نفسه يزعم أن محمد رسول و أنه جاء لأهل الكتاب على فترة من الرسل
و الفترة من الرسل هى إنقطاع الرسل فالكتب لم يعتبرها رسول و كذلك هذا الكتاب لا يعتبر رسول و لا يوجد ما يثبت أنه من خالق أصلاً

(قَالُوا أَوَلَمْ تَكُ تَأْتِيكُمْ رُسُلُكُم بِالْبَيِّنَاتِ قَالُوا بَلَى قَالُوا فَادْعُوا وَمَا دُعَاء الْكَافِرِينَ إِلاَّ فِي ضَلالٍ) 50 غافر



قائل إن أصابنى الله بضر هل ما تدعون كاشفات ضره لو موجود بيننا لرأيناه يعالج فى بلاد هلتلر

أعتقد أن قائل إن أصابنى الله بضر هل ما تدعون كاشفات ضره لو موجود اليوم بيننا و أصابه ضرلرأيناه يعالج فى بلاد هلتلر


ضرب ربكم مثلاً بشراً فيه شركاء متشاكسون و بشراً سلماً لخالق

هل يستويان مثلاً؟

 

(أو) تعنى بل من تحريف الكلم عن مواضعه كلمة

نجد فى القرآن أنه ذكر أكثر من مرة كلمة أو و هى تفيد التخيير أو الشك بين الأمور
و لكن نجدها فى القرآن تفيد التأكيد و تكون بمعنا بل و قد إستخدم القرآن هذا الإسلوب فى أكثر من موضع و أظهرها سورة يونس عندما ذكر عدد القوم و قال أو يزيدون طبعاً المعروف و المشهور أنه للتخيير أو الشك لكن وجدنا أنهم يقولون أنه للتوكيد (أو) بل إستخدموه فى أكثر من موضع فى القرآن

(وَأَرْسَلْنَاهُ إِلَى مِائَةِ أَلْفٍ أَوْ يَزِيدُونَ) 147 الصافات

And We sent him to [his people of] a hundred thousand or more.


تقشعر منه ما الغريب فى أن تقشعر الجلود من شئ إذا كان هذا يحدث مع غيره

القرآن يخيل أن مسألة القشعرة من نصوصه هى ميزة تميزة و أن الذين يخشون ربهم تقشعر جلودهم من سماعه


أجور محمد فى القرآن الذى قال لا يسأل من أجر

يقول محمد فى القرآن ما أسألكم عليه من أجر لنعد الأجور من كتابه:

يكرر القرآن بلفظ التعميم فى سورة الزمر أن الإنسان يدعوه فى الضر

هذا لا يحدث مع كل الناس, أعتقد أن القرآن كان غير دقيق فى وصفه للناس أنهم يدعون صاحب القرآن, فيوجد أشخاص أخرى لها آلهه غيره يعتقدون أنها ربهم و يدعونها و يوجد أشخاص لا تؤمن أصلاً بوجود إله و هذا ليس شئ جديد فقد تأسس معتقد البودية قبل الأديان الحديثه مثل الإسلام و اليهودية و المسيحيه و كانوا يرفضون التحدث عن وجود إله و هم يعتبروا من اللاديين اللاأدرية أكثر من الملاحده و الأدريهالربوبية, و منهم فرقه زعمت أن بودا هو الإله و لهم منهج خاص و هو ليس دين و أغلبيته كانوا لا يعبدون إله أصلاً و نشأت عن المنهج الصوفي الذي تعلم بودا من معلميه, هذا المنهج الصوفي أيضاً سبق العديد من الأديان و كلهم لا أدرية.