Translate

الأحد، 27 أبريل 2014

لا تؤمنوا إلا لمن تبع دينكم ينتقدها القرآن فى غيره و يفعلها و أتباعه

ينتقد القرآن اليهود و المسيحيين فى أحد الأقوال التى نسبها إليهم و هو أن لا يؤمنوا إلا لمن إتبع دينهم و غير من يتبع دينهم فهو من أعدائهم و لكن هذا ليس منهجهم فقط بل أنه هو نفسه إتبع هذا النهج حيث يوجد العديد من النصوص التى تحرم التعامل مع الكفار كمعاملة الزواج مثلاً التى إستثنى منها بعد ذلك نساء أهل الكتاب و كأنهم آمنوا و هو تناقض من تناقضاته تحدثت عنه سابقاً و يأمر بعد إتخاذ الكفار أولياء و لا اليهود و لا النصارى بالرغم من أن زواج نسائهم هو من الولايه فالرجل و لى زوجته و المهم أن القرآن أيضاً لا يؤمنوا هو و أتباعه إلا لمن إتبع دينهم



من ليس معه فهو عليه فى المسيحيه

من ليس معنا فهو علينا هذا من أحد مبادئ المسيحيه حيث ذكر ذلك الأناجيل فيجب أن تتبعه و تمجد إسمه لتكون معه و تابعه

(مَنْ لَيْسَ مَعِي فَهُوَ عَلَيَّ، وَمَنْ لاَ يَجْمَعُ مَعِي فَهُوَ يُفَرِّقُ.) 11 : 23 لوقا



المسيحيه و التحريض على الهروب من الخصم عند الذهاب للحاكم

يحرض أحد الأناجيل من عليه أموال من أتباعهم لأحد أن يحاول جاهداً التخلص من خصمه لأن الخصم سيجره إلى القاضى فيسلمه للحاكم فيلقيه فى السجن حتى يوفى الفلس الأخير
طبعاً تحريض على الهروب من سداد الأموال لأهلها بل و الهروب و عدم الذهاب للحاكم أو القاضى و هذا هو النص من الإنجيل:



التقية فى المسيحية

سنتحدث عن أحد نصوص التقية فى المسيحية الخداع و النفاق الذى يسموه إتقاء العدو فالكثير تحدث عن المسيحيه و قال أنها مليئه بنصوص تدعوا إلى الحب و غيره و لكن تلك النصوص ما هى إلا خداع

يسوع زعم أنه ملك اليهود عندما سألوه قبل أن يصلبوه و فى إنجيله يوضح فى أحد نصوصه أن باقى النصوص ما هى إلا تقيه و لأنهم كانوا قليلين وقتها
فيقول أن الملك إذا كان معه 10 ألاف رجل و يريد أن يخرج لحرب ملك آخر معه 20 ألف كمثال فإنه يستشير و يدعوا الآخرين للصلح لأنهم أقل و طبعاً لولا أنهم كانوا قله لرأينا حروب صليبيه يقودها يسوع نفسه و ليس أتباعه فهو قال ( «جِئْتُ لأُلْقِيَ نَارًا عَلَى الأَرْضِ، فَمَاذَا أُرِيدُ لَوِ اضْطَرَمَتْ؟)
و نذكر أحد نصوص التقيه الذى ذكره الإنجيل عن الملك :

فوائد الخمور الصحية للوقاية و العلاج من الأمراض

أكدت أبحاث علمية عديدة فوائد تناول الخمور بدون إفراط و أنها تقى من بعض الأمراض و تعالج بعض الأمراض
فقد ذكرت دراسات أنها تقى من أمراض عديده و منها السرطان و تصلب الشرايين و تجلط الدم و أمراض القلب و غيرها الكثير و هذا البحث المصور يؤكد ذلك و يتحدث عن ذلك أطباء متخصصين.
أما الإفراط فى أى شئ يكون له أضرار حتى لو كان ماء عادى أو أى شئ و كذلك الإفراط فى الخمر لكن تناوله بلا إفراط و بإنتظام يقى من الأمراض و يعالجها.




مشاهدة الفيديو

الثلاثاء، 22 أبريل 2014

موسى هو من قال أنه إله بل ربهم الأعلى فى التوراة بينما فى القرآن فرعون القائل

تحدثت سابقاً عن أن القرآن ليس به موضع يتحدث فيه عن أهل الكتاب و كتبهم إلا وهى مواضع أخطاء عندهم و سنوضح ذلك أكثر بعمل مقارنة سريعه بين بعض تلك النصوص كمقارنة للأديان المضلله و نوضح بها حقيقة القرآن الذى ظن الكثير أنه أخذ نصوص من التوراة أو الإنجيل بينما كل تلك المواضع التى تحدث عنها فى كتبهم هى أخطاء فى تلك الكتب كما أنه أيضاً ملئ بالأخطاء التى نتحدث عنها.



الخميس، 17 أبريل 2014

المزعومين أنهم رفعوا إلى السماء و أنهم سيهبطون وتناقض الأديان

زعمت بعض الأديان أن بعض الأشخاص رفعوا إلى السماء (أحياء) وأنهم سيهبطون ويملأون الأرض عدلاً فى نهاية العالم و طبعاً ما سنتحدث عنه هو الأديان التى زعمت أنها مترابطه و هى منتاقضه و كل منها يناقض ما قبله و كذلك ذكر شبه ذلك فى الهندوسيه و التى سبقتهم , طبعاً نبدأ بالديانة الأم فى الثلاثة و هى اليهوديه:

القرآن و نصوصة التى قد تحوله ديانة فرعونية

تحدث القرآن فى أحد النصوص عن الكفار و ما ينفقوه و ذكر مع ما ينفقوه أن الإنفاق فى هذه الحياة الدنيا
فتعجبت جداً لماذا يضيف جملة الحياة الدنيا إلى ما ينفون هل يوجد إنفاق فى حياة أخرى؟
المعروف بين الناس أن الحياة الدنيا هى ما ينفق فيها فالنص لا يحتاج إلى هذه الإضافة المكونة من أربع كلمات إلا إذا كان هناك إنفاق فى حياة أخرى و ليكن بعد الموت كما كان يعتقد الفراعنه من تخاريف أيضاً فمتعلقاتهم لا تنقص شئ من ما كانوا يدفنوه.


أتدعون الله و تذرون أحسن الخالقين

ورد فى القرآن هذا اللفظ الذى تم نسبته لإلياس الذى فى اليهوديه إيليا و هو من جمع قومه بسبب عبادتهم للبعل و أبغلهم بغضب يهوه لأنهم يدعون بعل و لا يدعونه 
وقام إيليا بطلب عرافيين البعل أو الرائيين و يسموا الرائيين أنبياء عندهم و قال أنهم يقدمون قرابين و يدعون إلاههم و هو كذلك و من تأكل النار قرابنه فهو الدين الصحيح و تابع للإله الصحيح و بالفعل فعلوا و نزلت النار و أكلت قرابنه و قتلوا الرائيين الآخريين لأنهم كاذبين كما زعمت كتب اليهوديه
و هذا يؤكد أنه ليس كل إسم يسما به إلاه هو الخالق و هو نفس الإله لذلك كان كلام القرآن أن قال :


الأربعاء، 16 أبريل 2014

آمون هو آمين إله عند المصريين القدماء إنتشر فى الأديان الحالية

كان آمون أحد الآلهه المصرية القديمه الذى ظل مستمراً حتى اليوم فى أغلب الأديان ففى اللغة المصرية القديمة يكتب Yamānu  و فى اللغة العبريه اليهوديه ذكروا آمون الوزير و غيره و تأمين الشعب و غيره بقول آمين بنفس الكلمه و هى אָמֹן  طبعاً سأذكر نصوص تؤكد ذلك من كتاب اليهود المقدس عندهم
كما أن المسلمين يرددون إسمه دائماً بعد قراءة الفاتحة و عند الدعاء كما هو معتاد و ذكره الآراميين فى الأناجيل الآرميه بنفس الإسم آمون آمين

بعض من أجازوا جماع النساء فى مؤخراتها من المسلمين

كنت أتحدث مع شخص من مثليين الجنس و كان يقول أنه لا يميل إلى النساء إطلاقاً و تزوج أكثر من مرة و لم يكن يشتهى النساء و طلقهن أبكاراً
فقلت له لماذا لم تجرب أن تجامع زوجاتك فى مؤخراتهم لتميل إلى النساء فتعجب وقتها و قلت له أنه يوجد مسلمين يقولون ذلك لأنه كان متمسك بالإسلام فقال لى كيف ذلك

 
رابط صفحته على فيس بوك:(تحديث: تم حذف ملفاته على الموقع)

فقلت له فى تفسير القرطبى ذكر أن العديد من رؤوس الإسلام أجاز ذلك بل أنه كانت روايات عن إبن عمر أنه أجاز ذلك لكن القائل أنكرها فيما بعد و هذا أيضاً ذكره التفسير:
 

الاثنين، 14 أبريل 2014

إختيار يربعام الذى صنع عجول ذهب للشعب و هو يعلم ما فى قلبه

فى العهد القديم كتاب اليهود تحدث عن أن سليمان لما عصى يهوه أمر يهوه إخيا النبى أن يذهب إلى يربعام أحد بنى إسرائيل و يخبره أنه سيملك عشرة أسباط من بنى إسرائيل و أن يهوه سيمزق ملك سليمان لأن سليمان نسائه جعلته يعبد آلهه أخرى لما شاخ و يفترض أن يهوه لا ينظر إلى أجسام العباد بل إلى قلوبهم و إختياره ليربعام كان يجب أن يكون بناءاً على ذلك عبداً طائعاً و لكن نجد أن يربعام هذا الذى إختاره ليحكم عشرة أسباط صنع عجول ذهب لبنى إسرائيل و جعلهم يعبدوها و هذا بعد أن رجع من عند ملك مصر بعد موت سليمان لأن سليمان أراد أن يقتله قبل أن يموت فهرب يربعام إلى ملك مصر شيشق و كان سليمان مخرج خيله من مصر بل و صاهر ملك مصر و تزوج إبنته و مع ذلك نجد أن عدوه هرب إلى مصر و أقام عند ملكها و هو لم يعلم بذلك 

الجمعة، 4 أبريل 2014

سليمان لم يستعبد أحد من إسرائيل و بعد موته إسرائيل يطلبون تخفيف العبودية

تحدثت التوراة عن أن سليمان لم يسخر أو يستعبد بنى إسرائيل و إنما إستعبد الشعوب التى أقامت بينهم من المدن التى حاربوها و فرض عليهم التسخير و الجزية سواء فى بناء بيت المقدس أو بعده هذا النص تكرر أكثر من مره سواء فى سفر الملوك أو أخبار الأيام 
بينما ذكر نص آخر أن بنى إسرائيل ذهبوا إلى رحبعام إبن سليمان ليخفف عنهم من عبودية أبيه القاسيه و من نيره الثقيل الذى جعله عليهم و هذا طبعاً يخالف النص الذى قال أن سليمان لم يستعبد بنى إسرائيل و إنما سخر الأمم الأخرى لأن إسرائيل كانوا رجال البأس
 

الأربعاء، 2 أبريل 2014

كذبة أن علم الذرة مذكور فى القرآن

يقول بعض المسلمين أن علم الذرة مذكور فى القرآن و أن هذا إعجاز لكن هذا خطأ لعدة أسباب
 

طريقة عمل كرة نار لا تحرق الأيدى بسهولة

طريقة سهلة لصناعة شعلة نار لا تحرق الأيدى و تشتعل و تساعد على الإشتعال و هذا بخلاف طريقة الفسفور الأبيض الذى يضاف إلية مذيبات عضوية أخرى لكى لا تحرق النار الناتجه عنه و تشتعل تلقائياً.

ديانة إبراهيم و تذبذب القرآن حولها

فى نصوص عديدة تكلم القرآن عن ديانة إبراهيم التى قال أن ملته هى الحنيفيه ثم قال أن الإسلام دين الحنيفيه و أن إبراهيم كان حنيفاً مسلماً و فى نفس الوقت ينفى القرآن أن يكون إبراهيم كان يهودياً أو نصرانياً بينما يؤكد أن إبراهيم كان على دينه الإسلام
الغريب أن نفس الكلام قاله اليهود و النصارى لكنه أنكره حيث معنى أن يقول اليهود أو النصارى أن إبراهيم كان يهودياً أو نصرانياً هو بالضبط كقول الإسلام أن إبراهيم كان حنيفاً مسلماً


السبت، 29 مارس 2014

كذبة خروج نور من قبر عيسى يسوع

خدعة يفعلها المسيحيين زاعمين خروج نور من قبر عيسى يسوع و الخدعة كما فى الفيديو تحدث عنها أحد المؤرخين على قنوات التلفزيون اليونانية 2012 و أثبت كذبها بالتجربة العمليه

الجمعة، 28 مارس 2014

تغيير بعض الأسماء فى القرآن و علاقته بالإنجيل

فى القرآن بعض الأسماء التى تغيرت نهائياً عن الوارده فى الكتب التى سبقته كمثال يسوع أصبح عيسى و ديفيد أصبح داوود
هذا التغيير متعلق بالإنجيل نفسه فهذا لم يفعله القرآن إلا مع الأسماء التى تعلقت بيسوع

أهل الإسلام لا يعلمون يعنى جهلة كما قال كتابهم نفسه

يصف الكثير من المسلمون الناس بالجهل و هم أهله فقد وصفهم كتابهم نفسه بأنهم جهله حيث تبين نصوص القرآن نفسه ذلك و سنشرح كيف من نصوص القرآن نفسه

ألو و تغيير صور الكتابه عن مواضعها فى القرآن

وردت فى سورة الجن لفظ ألو الذى يفترض أن يكون أن لو و قد ذكرت كلمات سابقاً كثيرة تم تغييرها فى الكتابة و أكد القرآن أن الصحيح هو ما يجب أن تكتب به يعنى التنوين ٌ كان يجب أن يكتب ن و إل ياسين هو تنوين أيضاً( ٍ ) و الصحيح هو يٓسٍ و هنا أيضاً كتبت الجمله بلفظها الصحيح مع الجن أيضاً فى سورة سبأ فما ورد مع الجن فى سورة الجن بلفظ ألو صورتة الصحيحه هى ما ورد مع الجن فى سورة سبأ كما سنرى:


الخميس، 27 مارس 2014

الجزية فى اليهودية

مسألة الجزية التى يدفعها الكافر مقابل أن يتركه أهل الأديان و لا يقتلوه ليست فى الإسلام فقط بل أيضاً فى اليهودية و قد ذكرت سابقاً مسألة النصوص الصريحة فى اليهودية التى تأمر بقتال الكفار الدهر و إستعبادهم و سأضع اللرابط الخاص بذلك فى آخر الموضوع
 

الثلاثاء، 25 مارس 2014

ديفيد يبكى و يندب على مقتل شاول بينما هو كان خارج لقتاله مع الفلسطينيين

لما هرب ديفيد من المسيح شاول و تظاهر بالجنون عند أخيش ملك جت و سيل لعاب على لحيته فتركه و ذهب إلى أرض يهوذا كما أمره جاد النبى و عندما بحث عنه شاول ليقتله غافله و هو و لم يقتله و لكنه قرر أن يذهب إلى أرض الفلسطينيين فييأس شاول من أن يجده فعاد إلى أخيش الذى تظاهر أمامه بالجنون و تركه و أعطاه أخيش أرض هو ورجاله ليسكنوا فيها
 

أحبوا أعدائكم و فى آخر إبغض أبوك و أمك ثم تأتيه

فى الأناجيل يأمر يسوع فى أحد المواضع أن يحبوا أعدائهم و أن أعداء الرجل هم أهل بيته ثم نجده بعدها يقول أن تبغض أهل بيتك و ليس تحسن إليهم أبيك و أمك و إمرأتك و ولدك و إخوتك و أخواتك حتى نفسك طبعاً البغضاء ناشئه عن الكره.

لا تسألون عما كانوا يعملون لكنه يسألهم و يناقض نفسه 1

تناقض القرآن مع نفسه كثير و نقاط ضعفه كثيرة جداً و أحاول بقدر الإمكان توضيح ما يمكن توضيحه 
و من تلك التناقضات التى لا مفر منها هو تناقض القرآن و حديثه مع اليهود و هم من أهل الكتاب المزعوم الذى نوضح أيضاً أخطائة و التى أشار لها القرآن نفسه

معنى ص المذكورة فى القرآن

كما تحدثت عن معنى ن و معنى يس سابقاً و هذا كتأكيد لمعرفتى بما فى القرآن و أن القرآن به تضليل و به أخطاء أتحدث عن معنى ص
و قد ذكرته سابقاً منذ سنين أثناء نقاشى فى سؤال مع بعض الأشخاص على موقع إجابات جوجل و أكدت أن ص هى ص و قد تأكد لي ذلك بالقرآن نفسه.
و الأمر يتعلق بقلب بعض الحروف فعلياً من ص إلى س أو أن يكتب فوق حرف ص س صغيرة هكذا صۜ أو أسفلها ص ۣ


الأحد، 23 مارس 2014

ما و من قال بإستخدامها لغير العاقل و إستخدام القرآن لها مع العاقل

ما و من قال بإستخدامها لغير العاقل و إستخدام القرآن لها مع العاقل
أو بالأصح ما يفترض أنه الخالق الحقيقى و العاقل و ما أطلق عليه القرآن الله و كان العرب يعبدوه قبل الإسلام و يعتبرون الخالق هو الله و هكذا شهد القرآن نفسه لهم بذلك
حيث إستخدم القرآن لفظ ما مع الله و مع عاقلين آخريين بينما ما قاله العرب أن هذا اللفظ يستخدم مع غير العاقل أما من فتستخدم مع العاقل

السبت، 22 مارس 2014

كذب ما تم نشرة عن الإعجاز فى قول بعوضة فما فوقها

نص فى القرآن يقول عن ذبابة فما فوقها طبعاً لا يوجد أى إعجاز لعدة أسباب:

يسوع قال أنا الخبز للأشخاص التى طلبت رؤية معجزه و زعموا قبلها أنه أطعمهم خبز

زعم الإنجيل أن يسوع أطعم الناس خبزاً بينما قال أنهم أنفسهم طلبوا خبزاً فقال لهم أنا الخبز:



ديفيد داوود أخذ نعجة الفقير بينما يقول أنه لم يتعدى حدود يهوه:

***ديفيد عند البعض و المعروف عند العرب بداوود (الإثنين واحد فالحرف العبري ينطق و أو ف بالعربية) و قصته مع المرأة التى هى النعجة التى لجارة كما أخبره نبيه حيث كان ديفيد واقفاً فوق سطح بيته فى أحد الأيام و رأى إمرأة تستحم جميله جداً فأرسل عبيده و سألهم من هى فقالوا هى إمرأة أوريا الحثى و كان هذا الرجل أحد جنوده الذين أرسلهم إلى الحرب فأمر عبيده أن يحضروها و إضجع معها و هو يعلم أن لها رجل غائب و أخبرته المرأة بعد فترة أنها حبلت فأرسل فى جنوده أن يرسلوا إليه زوجها من الحروب إلى القصر فأرسلوه فأعطاه رسالة إلى يواب قائد الجند أن يجعل الرجل فى مقدمة الحرب الشديده و مات (كان يمكن أن يرسل ذلك منذ البداية دون أن يستدعيه و لكن إرادة المخرج) 



قال صموئيل الأول أن شاول يأخذ بناتهم خدم بينما قال ديفيد أنه نعمهم

كان لما طلب إسرائيل من صموئيل الأول أن يطلب من يهوه أن يجعل لهم ملكاً أنه قال أن ذلك الملك يأخذ أفضل أموالهم و يعطيها لعبيده و يأخذ بنيهم لنفسه يجرون أمام مركباته و يأخذ بنات إسرائيل عطارات و خبازات و طباخات و يأخذ عبيدهم و جواريهم و يجعلهم عبيد عنده


الصيطرة على من تولى و كفر فى القرآن و العذاب الأدنى و الأكبر

لمن يزعم أن الإسلام دين حرية عقيدة الحرية مشروطة بالإستسلام و دفع الجزية أو القتال لمن يرفض و لنوضح حقيقة حول ذلك فى الإسلام


يهوه يعلم ما فى القلوب و مع ذلك إختار شاول ملك و ندم بعدها

هذا من التناقض فى التوراة حيث إقترح بنى إسرائيل أن يكون لهم ملك فإختار لهم صموئيل الأول نبيهم رجلاً ليكون ملك إسمه شاول و قال عنه صموئيل أنه ليس كمثله فى جميع الشعب و كان أطولهم و لا يوجد أى علاقة بين الملك و قصة التابوت التى حكى عنها القرآن فى التوراة إلا أن الموضوع ملئ بالتناقضات

يهوه الإله لا يندم لأنه ليس بشر بينما يقول أنه ندم فى مواضع أخرى

هذا ما نجده فى التوراة حيث صدر فى عدة مواقف أن يهوه ندم بعدها و لكن يوجد نصوص أخرى تقول أنه لا يندم و لنأخذ أمثله بسيطه

التابوت و إعادته لخوف الفلسطينيين منه ثم قتالهم للإسرائيليين بعدها

فى التوراه التابوت أعاده البقر لأن الفلسطينيين خافوا من ما عمله يهوه فيهم و هو عندهم و لكنهم قاتلوهم بعدها و لم يخافوا

قال جدعون لجنوده قولوا ليهوه و لجدعون فقالوا لسيف يهوه و لجدعون

فى التوراة قال جدعون للجنود قولوا ليهوه و لجدعون فقالوا لسيف يهوه و لجدعون

*** بالرغم من أنهم غيروا المقوله إلا أنه لم يحدث أى شئ و إنتصروا فى الحرب و ليس كما قال القرآن بدل الذين ظلموا قولاً غير الذى قيل لهم فأنزل عليهم رجز من السماء بسبب تغير الحطه و هى للرب و لجدعون

أعتقد أن القرآن كان يلفت إنتباههم إلى بعض أخطاء كتابهم لكنه بالغ فى وصف المعجزات المزعومه و سنذكر بعضها لاحقاً كمسألة البقرة و هى مختلفه تماماً و ليست معجزه كما هولها القرآن إلا إن كان ذلك ذكرته كتب تفاسيرهم و لكنه ليس من التوراه 

يسوع كان يعمد ثم رجع و قال أن تلاميذه هم من كانوا يعمدون و ليس هو

قال يوحنا فى إنجيله يسوع كان يعمد ثم رجع و قال لم يكن يعمد بل تلاميذه فإذا كان إختلاف فترة فقط مثلاً و أنه كان يعمد ثم ترك التعميد لتلاميذه فهو خطأ أيضاً لأن التعميد الذى ذكره قال فيه حيث يوجد مياة كثيرة و قد ذكرت الأناجيل أن صفات النبى المنتظر أن يكون مسيح هو أنه لا يعمد بماء بل بالروح القدس
و إذا كان لا يعمد فهو خطأ أيضاً لأنه يفترض أنه يعمد بالروح القدس و هو نفى عنه التعميد إطلاقاً فى النص الثانى.


المعجزات المزعومه و تناقض إنجيل يوحنا مع باقى الأناجيل أبرزها فى الفريسيين

حيث ذكرت الأناجيل الأخرى أن الفريسيين لما طلبوا أن يروا آيه قال عنهم يسوع جيل شرير لا يرى منه آيه أبداً إلا بعد موته و قيامة من الأموات يروه و مع ذلك لم يراه أحد من الفريسيين بعد ما زعموا أنه قام من الأموات
و لكن إنجيل يوحنا يذكر أن رئيساً لليهود من الفريسيين قال أن ليسوع آيات و معجزات

بعض أسماء الآلهه التى قالوا أنها لا إله غيرها و كل واحد غير الآخر كما سنرى

هذه الآلهه قال أصحابهم أنها كلمتهم بل و لبعضهم رسائل مثل رسالة بعل بأن يكسر كل شخص سيفه و يتناول معوله و يتبعه ليزرعوا السلام فى الأرض

اصل كلمة يا خراشى الحقيقى إحذروا التضليل الإعلامى و الدينى

فى البلاد الدينية لن تستطيع أن تصل للحقيقه بسهوله لأن أدوات تضليلهم كثيره جداً و هنا نذكر أصل كلمة يا خراشى الحقيقية

إذا كانت فروع الكرمة تثبت فى الكرمه فهل الكرمة تثبت فى الكرام؟

أرنبنا فى منور أنور و أرنب أنور فى منورنا مع أحد أمثال الإنجيل التى تنافى الواقع
حيث يتحدث يسوع مع تلاميذه قائلاً لهم أنا فيكم و أنتم فى و أنا فى أبى و الآب فى و يضرب لهم مثلاً بالكرمة و الفروع
فيقول لهم أن الفروع لا يمكن أن تحيا و تثمر إلا إذا كانت مثبته فى الكرمة كما قال لهم أنه هو الكرمة و أن أبيه هو الكرام يعنى زارع الكرمه و مثبتها فى الأرض و منقى الفروع و الثمار

من يؤمن بالمسيح يعمل أعماله و أعظم من منكم سيرينا تلك الأعمال المزعومة؟

إنجيل يوحنا يقول من يؤمن بالمسيح يعمل أعماله من منكم سيرينا تلك الأعمال المزعومة بالكذب فى إناجيلكم؟

(اَلْحَقَّ الْحَقَّ أَقُولُ لَكُمْ: مَنْ يُؤْمِنُ بِي فَالأَعْمَالُ الَّتِي أَنَا أَعْمَلُهَا يَعْمَلُهَا هُوَ أَيْضًا، وَيَعْمَلُ أَعْظَمَ مِنْهَا، لأَنِّي مَاضٍ إِلَى أَبِي.) يوحنا 14 : 12

ينكر القرآن على الكفار قولهم عنه أنه سحر بينما حديث يؤكد أن من الكلام سحر

أنكر القرآن فى سورة المدثر على الكفار قولهم أن القرآن سحر يؤثر و أن هذا الكلام باطل و يسحرون بزيفه الناس ليتبعوه و يستخدمون فيه إعتقاد الناس بوجود خالق أو خالقين لجذبهم إليهم و جعلهم من أتباعهم
(فَقَالَ إِنْ هَذَا إِلاَّ سِحْرٌ يُؤْثَرُ) 24 المدثر

محمد كان يفعل الرجز و أمره القرآن أن يهجر الرجز و ينكرون أحاديثه

قال القرآن أن محمد كان يفعل الرجز بقوله ( وَالرُّجْزَ فَاهْجُرْ) 5 المدثر
هناك من ينكر أن محمد فعل أشياء يعتبرها دينه خطأ قبل أن يظهر هذا الدين و لكن الدلائل كثيره و هذا القول يؤكدها حيث مثلاً لو أخذنا مثال آخر من القرآن يقول (وَاهْجُرُوهُنَّ فِي الْمَضَاجِعِ) 34 النساء
لا يستطيع أحد أن يهجر إمرأة فى فراشه إلا إذا كانت موجوده فى الفراش فعلاً و هو بجوارها لم يهجرها
محمد لا يمكن أن يهجر الرجز إلا إذا كان له رجز يفعله و يأمره بأن يهجره
الزوج لا يهجر الزوجه إلا إذا كان له زوجه موجوده معه فى فراشه
* طبعاً لو لم يكن يفعل الرجز لكان الأمر يقول و الرجز فلا تقرب أما هجر الشئ يأتى لشئ كان يفعله 

اليهود لم نكن عبيد قط و يسوع يوافقهم و لكن اليهود كانوا عبيد فى مصر

اليهود يقولون ليسوع نحن لم نكن عبيد قط و هو يوافقهم و لكن اليهود كانوا عبيد فى أرض مصر و التوراة و أسفار العهد القديم مليئه بذلك
 

قال يسوع أن شهادة يهوه له هى أعماله التى يراها الناس فأين هى؟

يقول يسوع فى الإنجيل الله يشهد لى و شهادته هى أعماله التى يعطينى و تروها و لكننا لا نرى أى أعمال


أسماك سامة من صيد البحر الذى أحله القرآن و التوراة و الإنجيل

أسماك سامة من صيد البحر الذى أحله القرآن كما أحلت التوراة كل ما له زعانف و حراشيف من صيد البحر
ستجد فى هذه الأسماك بعضها ليس له حراشيف مع الزعانف لكن يوجد أسماك سامة لها زعانف و حراشيف
و يوجد أسماك سامة فيما أحلوه من طعام البحر.

بعض تعنى واحد من تحريف الكلم عن مواضعه فى القرآن أن كلمة

إستخدم القرآن لفظ بعض مع إمرأه واحده و الواحد الصحيح و الواحدة الصحيحة ليس لها أو له بعض و هذه البعض هى من نبأها يعنى باقى النص يؤكد أن هذه الواحده هى المطلق عليها بعض 


محمد ليس معصوم من الخطأ و حرم ما أحل الله

يوجد من قال أن محمد لا يخطئ و أقواله و أفعاله وحى كما القرآن و لكنه حرم ما أحل الله المزعوم أنه الخالق و أن هذا كتابه

الديك يصيح مره بعد أن ينكره و أخرى مرتين فى الأناجيل

*إنجيل لوقا يقول لا يصيح الديك حتى ينكره بطرس ثلاث مرات:

( فَقَالَ: «أَقُولُ لَكَ يَا بُطْرُسُ: لاَ يَصِيحُ الدِّيكُ الْيَوْمَ قَبْلَ أَنْ تُنْكِرَ ثَلاَثَ مَرَّاتٍ أَنَّكَ تَعْرِفُنِي».) 22 : 34 

قال يسوع فى الإنجيل أنه قبل أن ينتهى الجيل سيأتى راكب السحاب

قال يسوع فى الإنجيل أنه قبل أن ينتهى الجيل سيأتى راكب السحاب

و قد إنتهى هذا الجيل و لم يحدث أى شئ من الذى قاله و لا قامت القيامة و لا أتى راكباً السحاب
و لا يزالون يخادعون الناس و يضللونهم بهذه الأديان الباطلة

يوحنا المعمدان فى الإنجيل مره يقول أنه ليس رسول و مره رسول

*فى إنجيل يوحنا يتحدث فى بدايته عن يوحنا المعمدان إبن زكريا قائلاً أنه سول من يهوه 

(كَانَ إِنْسَانٌ مُرْسَلٌ مِنَ اللهِ اسْمُهُ يُوحَنَّا.) يوحنا 1 : 6


إبراهيم منهى عن الإستغفار و إستغفر بعد النهى لمن عصاه

إبراهيم و الذين معه تبرأوا من قومهم و أظهروا لهم العداء و لكن
إبراهيم دعى لمن عصاه و هو منهى عن الإستغفار لهم و ما كانت دعوته لأبيه بالإستغفار إلا عن موعدة وعدها له و لولا أنه وعده كما قال القرآن لما إستغفر له هو أيضاً